صدرت الطبعة الثالثة من كتاب "على أجنحة النسر .." للشاعر و الناقد أحمد السرساوي
و ها هو رابط الطبعة الأولى
http://www.egwriters.com/page.php?pg=user_book
و بدوري .. أتوجه له بالشكر ، و أتمنى له التوفيق ،
لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخبز عند العاشقين شفاه!» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنواع القلوب في الأسلام.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» من فيوضات فضائل سورة الفاتحة» بقلم الدكتور ضياء الدين الجماس » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» من درر السلف الصالح.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
صدرت الطبعة الثالثة من كتاب "على أجنحة النسر .." للشاعر و الناقد أحمد السرساوي
و ها هو رابط الطبعة الأولى
http://www.egwriters.com/page.php?pg=user_book
و بدوري .. أتوجه له بالشكر ، و أتمنى له التوفيق ،
هنيئا لك أخي محمد و هنيئا للأخ أحمد السرساوي هذا الإصدار .
وصلت للصفحة رقم 28 عند القصة الشاعرة و شعر التفعيلة ، و كنت قد تابعت
الحوار حولها على الشبكة .
كتاب شيق ، تعرفنا من خلاله على " الحصان الناري" .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
تم التحميل سيدي الفاضل
واستطلاع أولى الصفحات حتى الصفحة رقم ( 22 ) إلى أن وصلت الرسالة الغريبة التي تضمنت شكر مع اختراق من قبل الذئب الأسود
ولي عودة حيث متعة القراءة و ( القصة الشاعرة .. أدب عالمي بين س و ج ) حيث توقفت عند هذا العنوان
مبارك لك سيدي الفاضل
ومبارك للشاعر والناقد أحمد السرساوي
وكل عام وأنتم للخير أهلا
تقديري الكبير
شكرا للهدية الرائعة
وشكرا لكاتبها المجد أحمد السرساوي لما منحنا من لمحات وأكثر في شخصية جديرة بتعرف عوامل تشكلها وتميزها
لفت انتباهي قول الشاعر عبد الناصر الجوهري
ولقد أخطأ الشعراء الكلاسيكيون حين ظنوا أن الوزن والقافية عاملان حاسمان في اللغة الشعرية، ولكن دون قصد. وكذلك أخطأ الحداثيون العرب حين راهنوا على اللغة كعامل حاسم في معيار القصيدة..، لأن شاعرنا محمد الشحات محمد استطاع أن يستفيد من هذا الصراع ويأتي نموذجا لتعانق الوزن مع القافية في حميمية..، فاستطاع أن يفض الاشتباك وأن يكوّن لغة شعرية تتجاور فيها المفردات والحروف والكلمات، بحيث لا تستطيع فصل واحد عن الذي يجاوره - وهذا يسمى بتماسك البنية الشعرية - محلقا بين فضاءات تجربته كالنهر الرقراق، وكذلك نوع في إيقاعه الموسيقي، فمثلما اعتمد على البحور الصافية التي تكرر نفس التفعيلة اعتمد أيضا على البحور المركبة التي تعتمد على المزج بين تفعيلتين...
وأيضا ما قيل في تفرد الصورة عند الشاعر محمد الشحات محمد الذي يحسن التصوير الفني ويتعامل مع اللغة بمكيال الخيال الكثيف وهي ظاهرة استوقفتنا في لغته دائما
دراسة ليست هي اقصى ما تستحق شاعرنا الكبير
تهانينا
دمت بألق
مازال الحب يراودنا من آنٍ لآخر .. ، ومن فيضٍ إلى فيض
و تبقى العلاقاتُ الإنسانية الإبداعية أيقونةً نتوقف عندها دوماً
القديرتان
رنيم مصطفى
ربيحة الرفاعي
تجمعت باقات الحب الإبداعي في أوردة نقائكما
و تشرفتُ كثيراً بأن مرّت حروفٌ حولي بين أناملكم المُبصرة
كما أن شهادتكما تكليفٌ أرجو أن أكون جديراً بما تضمنتا من نورٍ
تقديري