لا تغلق أبواب الأمل
بوجهِ سعادة قادمة
ولا تفتح أبواب اليأس أمام امطار الغوث
فلكلّ جيلٌ نصيبه من الحيرة والعذاب.. وساعات من الفرح
نحن صانعيها، وسنعلم أجيالنا القادمة كيف يتقنونها..
تحيتي لحرفك الباذخ والجميل
سعيدة لمصافحتي أولى نصك المعبّر هذا..
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
لا تغلق أبواب الأمل
بوجهِ سعادة قادمة
ولا تفتح أبواب اليأس أمام امطار الغوث
فلكلّ جيلٌ نصيبه من الحيرة والعذاب.. وساعات من الفرح
نحن صانعيها، وسنعلم أجيالنا القادمة كيف يتقنونها..
تحيتي لحرفك الباذخ والجميل
سعيدة لمصافحتي أولى نصك المعبّر هذا..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
حياك الله أستاذتي الكبيرة .........
لكم شرفني مرورك بكلماتي المتواضعة .......و تعليقك الرائع و الراقي الذي يبعث الأمل زهوراً في غابة الوحشة ......
ألف ألف شكر لكم ..... و دمتم بألف خير
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
حياك الله أستاذتي الكبيرة .........
لكم شرفني مرورك بكلماتي المتواضعة .......و تعليقك الرائع و الراقي الذي يبعث الأمل زهوراً في غابة الوحشة ......
ألف ألف شكر لكم ..... و دمتم بألف خير
لا بد لنا من مرور عبر دروب الحياة الى نهايتها
حيث الفناء أما الأمل فهو ما يجعل تعلقنا بها له المعنى
اسعدتني نهاية النص حين منحت روحك قدرة على الرفض
والتمسك بما تريد هي لا ما يملى عليها
وهذا ما أريد أن تنتزع البسمة من عمق الحزن
وأن ترسم الفرح ساعة شقاء
بوح جميل برغم الصورة القاتمة التى استولت عليه
شكرا لك
كم شرفني مروركم الكريم أستاذي الكريم محمد ذيب سليمان .....
نعم .... سأتبع هذا النص بنص آخر بإذن الله كان مما كتبت فيه ( و السعادة لا تخرج إلا من بين صخور و تعاريج جبال الآلام ) ....
و بذلك أكون قد وافقت طلبكم الكريم بانتزاع البسمة من عمق الحزن ......
و القدرة على فعل هذا كما تعلمون سيدي ليست من السهولة بمكان ......
ألف شكر لكم أستاذي الكريم
كأنك أجبت على سؤالك يا عبدالله من وحي ما ورد في نصك ؛ فحين يعشق المرء ذاته وينغلق على روحه يراها الصواب دون العالمين والهداية في هالم صابئ مفتون ، وحين يتقوقع المرء على فرديته ويكفر بغيره فإن زمن الرحيل للإنسان عن هذا الكون هو الجواب بحق!
أشكر لك نصك وأشفق على عذابات روحك!
دمت بكل الخير والعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
بل ما يزال إصلاح العالم ممكنا، وغرس متاهاته بالرياحين وأشجار الياسمين رسالة وهدفا
وإن يرحل الراحلون، فلأن المحطات تستقبل أفواجا من القادمين في كل لحظة، وهذا ديدن حركاتها تحمل مغادرا عنا كما تحمل قادما إلينا إلى ان تحملنا راحلينن وما في هذا من ضياع وإن غلفته أحزاننا.
سرني أن أنتفضت روحك بدفقة أمل تستعيد بها طاقتها لكتون في الحياة كيانا فاعلا يعطي طالما كان، ويخلّف بعد رحيله بصمة تقول من هنا مرّ فلان
ويبقى لحرفك ذلك الألق الذي أحبه وانتظره، والذي يملأني ثقة بأن غد العربية مشرق بشباب لن يتخلّوا عن أصالتها وتفوقها
تحيتي
ما أـجمل تصويرك لمشاعرك أخي
وما أورع لغتك التي أحبها وتمتعني قراءتها
شكرا لك
بوركت