قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
لأني بدأت أفهم المشكلة، ولا أعرف شيئا عن الأشخاص
أقول لك يا شاعر هذا الزمان أن قصيدتك تحسم الأمر
وتثبت كذب الإدعاء
وَإِنْ قَدَحُوا بِالصَّدِّ فِـي القَـدْرِ مَـرَّةً....فَقَدْ مَدَحُوا بِالـوُدِّ فِـي قَدْرِنَـا أَلْفَـا
وَلِي قَلْبُ عِرْفَـانٍ عَصَـرْتُ شِغَافَـهُ....سُلافَ وَفَـاءٍ مِـنْ عَلائِقِـهِ صِرْفَـا
تُرَاودُهُ الأَحْـدَاثُ مِـنْ كُـلِّ مِرْيَـةٍ....فَمَا مَالَ عَنْ نَهْـجِ الوَقَـارِ وَلا خَفَّـا
إِذَا غَرِمُـوا أَعْفَـى وَإِنْ ظَلَمُـوا عَفَـا....وَإِنْ سَقِمُوا عَافَـى وَإِنْ شَتَمُـوا عَفَّـا
وَإِنْ نَكَثُوا وَافَـى وَإِنْ غَـدَرُوا وَفَـى....وَإنْ طَلَبُوا أَوْفَـى وَإِنْ بَخَسُـوا وَفَّـى
الدكتور سمير العمري
انا لااعرف عمن تتحدث ولكن هذه معان لايقولها الارجل سام حر شريف
اعطاها بهاء الشعر رونقا والقا
تقبل مني كل اكبار واحترام
الله
يالسلاسة حرفك أيها الكبير
أنت من علمتنا
كيف تعشق الصعاب
من مرآك
لك كل حبي و انسجامي
و تقديري و احترامي
يا كبير القدر و صاحب خير الأسامي
هل يطفئ الدمع الغزير مواجعاً = أو يكسر الظلماءَ ومضُ شعاعِ
علوتَ و نخبُ الشعر نحوُ العُلا زفَّا و جَاوزتَ قدرأ ساميَ البونِ ملتفا و أجَّجتَ من نشْرِ الزَّمانِ مَلائكاً و أفنَيتَ مَنْ بالحقدِ من أرْهِقوا حتْفَا وَ جردْتَ من حشْدِ البيانِ بَواتِراً بِهنَّ هديتَ الظالمينَ و منْ سَفّا فلا تكترثْ للزيغِ يا صانِعَ الضُّحى و لا ترتبكْ فالغيضُ منْ يزرعُ الضَّعفا و كيفَ؟ و غيثُ السَّاكباتِ معَ الهَوى إلَى رحْبِك الممتنَّ بالنّور قد رَفّا
محتار من تعجبي عليك أيها الكبير المحترب مع ذاتك والمحترف في مغازلة النجوم والمفاهيم ...... محترف بتنوعك الجذاب لواقع لاتبهره المسافات