ذكرتني هذه القصة بالقصص التي كانت تروى لنا
ان الفتاة كانت تذهب للحصاد لتعود وقد وجدت
نفسها قد زوجت لأحدهم
لمال او منصب في المقابل
الا انني اتساءل اما زالت هذه الامور تحدث ليومنا هذا؟
استمتعت بما قرأت
فجزاك الله خيرا على ما ابدعت
مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ذكرتني هذه القصة بالقصص التي كانت تروى لنا
ان الفتاة كانت تذهب للحصاد لتعود وقد وجدت
نفسها قد زوجت لأحدهم
لمال او منصب في المقابل
الا انني اتساءل اما زالت هذه الامور تحدث ليومنا هذا؟
استمتعت بما قرأت
فجزاك الله خيرا على ما ابدعت
******
أخي المكرم مازن
الحل بالقضاء على آفتي المجتمع الرئيسيتين
الجهل و الفقر ..و يحتاج ذلك بالطبع
للجهد المخلص و المال السخي
مقترنين بحملات التوعية الإعلامية
فمتى ؟؟؟
***
أخي العزيز
قراءتك أنارت النص و كشفت مضامينه و أهدافه
أما ثتاؤك فهو وشاح شرف طوَّق عنقي
فلك الشكر و الود ، بلا حد
نزار
زواج القاصرات قضية إجتماعية هامة, وجريمة مازالت ترتكب
وإن كانت في ظروف خاصة من الفقر والحاجة , او من الجشع والطمع من أهل البنت.
شكرا لروعة عرضك للقصة عميقة الطرح رائعة الحرف والتصوير والسرد.
نزفت طفولتها منذ ان سمعت مقايضتها مع البعير
أما نزيف الجسد فهو تحصيل حاصل
قصة لواقع مرير
دمت بخير
مودتي وتقديري
هذه تجارة البشر التي أصبحوا يمارسونها اليوم بشكل حضاري
يخادعون أنفسهم ويدمروت أسرهم
قصة واقعية مؤثرة
شكرا لك اخي
بوركت