ذكرتني هذه القصة بالقصص التي كانت تروى لنا
ان الفتاة كانت تذهب للحصاد لتعود وقد وجدت
نفسها قد زوجت لأحدهم
لمال او منصب في المقابل
الا انني اتساءل اما زالت هذه الامور تحدث ليومنا هذا؟
استمتعت بما قرأت
فجزاك الله خيرا على ما ابدعت
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ذكرتني هذه القصة بالقصص التي كانت تروى لنا
ان الفتاة كانت تذهب للحصاد لتعود وقد وجدت
نفسها قد زوجت لأحدهم
لمال او منصب في المقابل
الا انني اتساءل اما زالت هذه الامور تحدث ليومنا هذا؟
استمتعت بما قرأت
فجزاك الله خيرا على ما ابدعت
******
أخي المكرم مازن
الحل بالقضاء على آفتي المجتمع الرئيسيتين
الجهل و الفقر ..و يحتاج ذلك بالطبع
للجهد المخلص و المال السخي
مقترنين بحملات التوعية الإعلامية
فمتى ؟؟؟
***
أخي العزيز
قراءتك أنارت النص و كشفت مضامينه و أهدافه
أما ثتاؤك فهو وشاح شرف طوَّق عنقي
فلك الشكر و الود ، بلا حد
نزار
زواج القاصرات قضية إجتماعية هامة, وجريمة مازالت ترتكب
وإن كانت في ظروف خاصة من الفقر والحاجة , او من الجشع والطمع من أهل البنت.
شكرا لروعة عرضك للقصة عميقة الطرح رائعة الحرف والتصوير والسرد.
نزفت طفولتها منذ ان سمعت مقايضتها مع البعير
أما نزيف الجسد فهو تحصيل حاصل
قصة لواقع مرير
دمت بخير
مودتي وتقديري
هذه تجارة البشر التي أصبحوا يمارسونها اليوم بشكل حضاري
يخادعون أنفسهم ويدمروت أسرهم
قصة واقعية مؤثرة
شكرا لك اخي
بوركت