قي مديح المصطفى ... ابتهاجا بالذكرى العطرة للإسراء والمعراج

الأخ عيسى ..
شكراً لمرورك بروض أزهاري..
حللت أهلاً ونزلت سهلاً مع كل الحب..
دمت بخير.

اللهم صلى على محمد
غاية فى الروعة هذه القصيدة
دمت مبدعا الشاعر بشار أبو صلاح

الأستاذ ابو عمرو سليمان..
شكراً لك هذا الإطراء ..وأسأل الله سبحانه وتعالى أن يطعمنا الصلاة في القدس وهي محرره..
دمت بخير.

[

اللهم صل و سلم على سيدنا محمد و على آله و صحبه الأخيار الطيبين
بارك الله بك أستاذي الفاضل بشار و جعلها في ميزان حسناتك
و حييت و سلمت و سلم حرفك النبيل لما قدمته هنا لسيد الخلق حبيب الله محمد بن عبد الله صلى الله عليه و سلم من حرف فيه التذكير بمآثره و خلقه
و ضمنتها دعوات طيبات من قلب مؤمن حماك الله
لك التحيات و التقدير و مثلها لحرفك السامي.

فقط وجدت أن الكيبورد قد ارتكب هاتين الغلطتين
بَيْنَ بَقاءِهِ = بقائه
فالْتَتَّعِظ = فلتتعظ
و تمنيت على أستاذي لو أن تخلص من تضمين البيت الثاني و العشرين.

شكراً مرورك سيدي ..
وأثمن ملاحظاتك عالياً وغالياً..
دمت بخير..

صلى الله عليه وسلم

أخي الشاعر الأديب

كم أسعدني أن أري حرفك الماتع يجول بأناقتة

وعمقه وسحر بيانه ويصول في أروقة الواحة

لله درك أخي ما أروعك وما أنقاك في نداك

سلمت يمينك وقلمك الماتع البديع

الأستاذ خالد كلماتك البهية تضيء درب أوهامي وأحلامي ..
وتبث في النفس الأمل والنقاء..
شكراً لشذاك الجميل وكلماتك المعطرة..
دمت بخير سيدي.

اللهم صلي على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
قصيدة جميلة تحمل نفحات إيمانية
بورك القلم وصاحبه
دمت بخير

صلى الله على سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم ،

جعل الله قصيدتك المباركة في ميزان حسناتك يوم العرض عليه .

بوركت .

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

جعل الله ما تكتب في ميزان حسناتك ،، ووفقك لما ستكتب
قصيدة رائعة المبنى والمعنى .... فهنيئا لنا بك ..


لدي بعض الملاحظات التي دفعني الاستفهام إلى إيرادها :

أولا : لم أسمع أو أقرأ أن النبي صلى الله عليه وسلم أو الصحابة من بعده قد تذاكروا أو ذكروا بقضية ذكرى الاسراء والمعراج (( لابد أن هذا من جهلي )) ، حتى ولو كان لغرض "تقوية الإيمان" ....

ثانيًا : في قضية حنين الجذع
(( وَمُـــــخَــــــيِّـــــ ـرا ًإيـــــــــــــــــاهُ بَـــــــــيْـــــــــنَ بَـــــــــقـــــــــاءِه ِ
بِــمَـــكـــانِـــه ِ.. أوْ أنْ يَـــــنــــــالَ الـــكَــــوْثَــــرا ))

ذكرت أن النبي صلى الله عليه وسلم خير الجذع بين البقاء ، وبين نيل الكوثر .... ، أرجو منك إفادتي بالحديث .. لأن أغلب الروايات تنص أنه صلى الله عليه وسلم احتضنه أو لمسه حتى سكن ... حاشا رواية واحدة وهي : ((.....إن شئت دعوت الله فردك إلى محتبسك وإن شئت دعوت الله فأدخلك الله الجنة فأثمرت فيها فأكل من ثمرتك أنبياء الله المرسلون وعباده المتقون قال فسمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول نعم فغار الجذع فذهب )) .

أكرر : هذه الأسئلة بدافع الاستفهام فقط ، لأن البعض يعتب إذا أوردت ملاحظات خاطئة ، أرجو إفادتي فمنكم نستفيد

جعل الله ما كتبت في ميزان حسناتك ...

تحياتي