الشاردة
على بساط من أصداف تائهة..
تحت رداء الأصيل كانت تسال البحر..
شاردة ووحيدة تسال والموج يتسلل مداعبا قدميها..
(يا بحر كل الوديان حلوة فمن أين جاءت ملوحتك؟)
يرن الهاتف ..صوت جميل يُغَنِّي
-إن كنت قويا أخرجني من هذا اليم.......
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
الشاردة
على بساط من أصداف تائهة..
تحت رداء الأصيل كانت تسال البحر..
شاردة ووحيدة تسال والموج يتسلل مداعبا قدميها..
(يا بحر كل الوديان حلوة فمن أين جاءت ملوحتك؟)
يرن الهاتف ..صوت جميل يُغَنِّي
-إن كنت قويا أخرجني من هذا اليم.......
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.
من أروع ماقرأت اليوم سيدي الفاضل
ومضة مكثفة ذكية تحمل لنا الكثير
وكان مسك الختام شرود
دمت رائعا كما أنت
ولك من الورد أزكاه
تقديري الكبير
مثل هذا الشرود وهذه الوحدة
تحتاج الى منقذ ذو رؤية قوية
فهل تراه أتى ...؟
إن لم يكن مضمون القصة هنا يتلخص في أن الحب يسلب حتى في مرارته فضمني إلى قائمة غير الأذكياء لأنني بالفعل لم أقع على معنى غير هذا الخبر.
على العموم تظل أديبا مميزا ، ومثل هذا الرد هو مما لا يتوقع منك.
دمت بخير ورضا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي