لم هذا يا سيدي ....
آلمتني بانتقائك أكثر الكلمات تأثيراً و إيجاعاّ ....
ستبقى الأرواح تتلاقى في فضائها الأزلي و إن تباعدت الأجساد .....
هناك ... حيث لا ألم و لا كآبة و لا حزن ......
عرفتك قليلاً ...
لكنني صدقاً أحببتك ...
أحببتك ... لا أدري لماذا ... و اليوم زادت محبتي إياك بهذه الكلمات ....
نعم ... صدق جبران ( المحبة لا تعرف عمقها إلا ساعة الفراق )
لكنني واثق أنك عائد مجدداً في يوم .... عسى ألا يكون بعيداً
كنت و ستبقى صديقاً ... عزيزاً ... و قلباً حساساً
تشرفت كثيراً كثيراً أني عرفته و قرأت حرفه ....
سلام محلق كطائر مهاجر لروحك