خائفة.. تترقب عودته والجمر هدأتها.. قد تأخر عن موعده
فقدت صبرها.. وأفكارها السوداء توحي بمكروه قد حصل
قررت البحث عنه.. وجدته هناك ..حيث كان لقاؤهما الأول
وعلى نفس المقعد ...
تلعثمت الكلمات بين شفتيه ..وجد نفسه يقول :
حبيبتي.. هذه حبيبتي
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
خائفة.. تترقب عودته والجمر هدأتها.. قد تأخر عن موعده
فقدت صبرها.. وأفكارها السوداء توحي بمكروه قد حصل
قررت البحث عنه.. وجدته هناك ..حيث كان لقاؤهما الأول
وعلى نفس المقعد ...
تلعثمت الكلمات بين شفتيه ..وجد نفسه يقول :
حبيبتي.. هذه حبيبتي
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
الفاضلة زهراء المقدسية
ودائما تصنعين غيما يهطل فيبلل جفاف حلوقنا
فكرة بل ومضة قالت ما زال يعيش من يسرق جمال الحياة
بالخربشة على نقاء الصدق
دمت مبدعة
الراقية زهراء
ومضة حاكت واقعا مؤلما....
ومهما أتقن أبطاله لعبة التخفي خلف أقنعة الزيف فإنها تسقط
مزيدا من التألق عزيزتي
هو موقف لايُحسد عليه جسد لحظة الخيانة
ق ق ج ... رسالة رسمت بنضوج فكري سلطت الضوء على الهدف
فنجحت في إيصالها للقارئ
سيدتي زهراء ...
مرحبا بك في عالم القصة ومرحبا بيراعك الثر
تقديري الكبير
لا بد وأن يأتي اليوم الذي تنكشف فيه الحقائق
ونرى الوجه الاخر لما ظنناه حبا...
المبدعة الجميـــــلة زهراء
دمت متميزة