خائفة.. تترقب عودته والجمر هدأتها.. قد تأخر عن موعده
فقدت صبرها.. وأفكارها السوداء توحي بمكروه قد حصل
قررت البحث عنه.. وجدته هناك ..حيث كان لقاؤهما الأول
وعلى نفس المقعد ...
تلعثمت الكلمات بين شفتيه ..وجد نفسه يقول :
حبيبتي.. هذه حبيبتي
ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
خائفة.. تترقب عودته والجمر هدأتها.. قد تأخر عن موعده
فقدت صبرها.. وأفكارها السوداء توحي بمكروه قد حصل
قررت البحث عنه.. وجدته هناك ..حيث كان لقاؤهما الأول
وعلى نفس المقعد ...
تلعثمت الكلمات بين شفتيه ..وجد نفسه يقول :
حبيبتي.. هذه حبيبتي
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
الفاضلة زهراء المقدسية
ودائما تصنعين غيما يهطل فيبلل جفاف حلوقنا
فكرة بل ومضة قالت ما زال يعيش من يسرق جمال الحياة
بالخربشة على نقاء الصدق
دمت مبدعة
الراقية زهراء
ومضة حاكت واقعا مؤلما....
ومهما أتقن أبطاله لعبة التخفي خلف أقنعة الزيف فإنها تسقط
مزيدا من التألق عزيزتي
هو موقف لايُحسد عليه جسد لحظة الخيانة
ق ق ج ... رسالة رسمت بنضوج فكري سلطت الضوء على الهدف
فنجحت في إيصالها للقارئ
سيدتي زهراء ...
مرحبا بك في عالم القصة ومرحبا بيراعك الثر
تقديري الكبير
لا بد وأن يأتي اليوم الذي تنكشف فيه الحقائق
ونرى الوجه الاخر لما ظنناه حبا...
المبدعة الجميـــــلة زهراء
دمت متميزة