الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
أخي الحبيب محمود حمادي
وجع بغداد وجعنا جميعا ياأخي لقد بكينا عليها على بعد
فكيف إذا سيكون حالكم أنتم وسط اللهب . .
بارك الله بك أخي مارأيتها إلا لمن يستحقها والأخ ماجد
من الناس المميزين الذين دخلوا قلوبنا
من كريم إلى كريم ودامت المودة في ظلال الواحة الوارفة
عذرا لتأخري لوجودها قبل عودتي
محسن شاهين المناور
وكل يوم يمر يثبت أصالة الواحة في أهلها ومحبيها
دمتما بكل خير
وتحية تبيق بحضوركما المشرف
جمعنا الله دوما ً على ما نحب ونرضى
تحيتي
صديقي العزيز الشاعر المفلق المبدع الكبير محمود حمادي
أي صدىً جميل شنّف الأسماع ، أورقت به المشاعر وأزهر به الفؤاد وانشرحت به الأسارير و تضوّعت به الذائقة وغيّب صوتي في ثنايا جماله لولا أنه آثر أن يسير في امتداد هذا البوح الآسر ليعانق الشعر الأصيل والروح المحلّقة !
سرّني الشعور وأسرني الشعر وأسعدني أن أنبضت وتر الإبداع ومعزوفة الوفاء بما أنتقي من أشقاء الروح وأصدقاء الحرف وأرباب التميّز.
شكراً لك يا صاحبي فلا أجد ما يفيك حقك من الثناء والتبجيل فهنيئاً لي بكم .
مع وافر الود و ذائع الوفاء.
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
الأخ الفاضل محمود فرحان حمادي الموقر
هي أخلاق الشعراء فكم هي رائعة مهداة لأخ عزيز
نبع من الصفاء أضاء جنبات القصيد
تفضل بقبول التقدير والإحترام
,.
الصديق العزيز
لا زال حرفك يئنُّ من وجع الجرح
أقرأ ذلك حتى في سطورك التي تحاول أن تضحك
صدقني أخي لا أدري ما يصيبني عندما
أقرأ عن جرح بغداد وغزة
.