بعد أسرها بساعة
اعتلى الصرصور ظهر فأر
اقتحموا المدينة
حرروا السجينة
اطلقوا الرهينة
وقادة العُرب من ستين عاماَ
لم يخبزوا العجينة ... ؟
همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
بعد أسرها بساعة
اعتلى الصرصور ظهر فأر
اقتحموا المدينة
حرروا السجينة
اطلقوا الرهينة
وقادة العُرب من ستين عاماَ
لم يخبزوا العجينة ... ؟
نعم قادة العرب إتفقوا على ان لايتفقوا ..
ومن اجل رهينة واحدة .. يقتل ألف عربي أو مسلم !
سلمت ...تقديري واحترامي
كن بخير
رغم قصر النص إلا أنه غارق في الرمزية
يحكي قصة الموقف العربي على مر الزمن
في صورة ساخرة لازعة
تقديري الكبير سيدي
الأخت / شيماء عبدالله
لازال الحرف يتقد
أختي الكريمة
أحتارمي وتقديري الدائمين
تسلميـــــــــن
رغم قصر النص إلا أنه غارق في الرمزية
يحكي قصة الموقف العربي على مر الزمن
في صورة ساخرة لازعة
تقديري الكبير سيدي
الأديبة
الأخت الفاضلة أميرة الحرف
الأنيقة / رنيم مصطفى
أسعدني تعليقك
فقد اصبتي
اتفق اقبح من نستقبح
ولم تتفق أمة على نُصرت نفسها من نفسها أولاً
احترام قلمي لك
وشكر قلبي لقلمك
ومضة عميقة في المعنى، جميلة في الطرح، قوية في الفكر
بسخرية لاذعة مرة .
دمت ودام ألقك.