الأخت ربيحة
ربحت الشعر وربحك ، ونحن في هذه القصيدة قراء مشاعر صادقة جاءت تلبية للقلب وأنقى . ما زلت أقرأ هنا شعرا لا يخلفه الحنين ، وأقرأ المعاني بأبجدية مختلفة عما عهدته من قبل ، فأي كلام بعد شعرك يا أم ثائر أقول ؟
الهدى قصة وجرح
وها أنت أخيتي تجيدن رسم الصدق عبر مفردات وجدانية منضدة على صفيح الوجدان .
لك شكري وتقديري