يا الله
كم هي جميلة
شعر وحكمة
أحببتُ المكوث َ هنا كثيرا
فشكرا لك أستاذي على ما تمنحه قصائدك من أوقات صافية
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
يا الله
كم هي جميلة
شعر وحكمة
أحببتُ المكوث َ هنا كثيرا
فشكرا لك أستاذي على ما تمنحه قصائدك من أوقات صافية
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
الأخ الشاعر الكبير : سمير العمري حفظه الله بحفظه
ماذا عساي أن أقول أو أعلق على هذه المعلقة والخريدة النفيسة جداً جداً
كل الكلمات تعجز عن وصف مافيها من البيان والحكمة ، كما يتألم الشعور لقراءة ما بين السطور وما يحمله الشاعر من قلب كبير يحمل آلاماً وآمالاً قدره أنه شاعر له هدف وهمة يتقاعس عنها كل مريب ومشكك..
بورك فيك شاعرنا الكبير ..
أتمنى فقط من الفنيين في ملتقى الواحة أن يضعوا بنراً لهذه الرائعة فيكتب فيه ( لامية العمري .. كف وإزميل )
تقبل التحية والتقدير
هو ديدن الكرام و الحكماء و الحلماء
و لا ابلغ و افضل من قول الله تعالى:
و اذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما
او و الكاظمين الغيظ و العافين عن الناس و الله يحب المحسنين
استمتعت بما قرات و شعرت بما تعاني من جرح
ستر الله العيوب و غفر الذنوب و شفى القلوب و ملاها بالحب و طهرها من الاحقاد
تحيتي
د خليل
رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي و على والدي و أن أعمل صالحا ترضاه و أدخلني برحمك في عبادك الصالحين
رصانة و جمال.
تحية.
الأخ الفاضل د. سمير العمري الموقر
قصيد أتى على المبنى والمعنى مسيجا بقافية جميلة استطاعت
توصيل الفكرة بحس شاعري فاجتمع في ابداعها الحس والقلب والقلب
مؤطرا بالتجربة الشعرية
دمت بحفظ الله
شاعرٌ شاعر ..
حتى فى العتْبِ و الجرح .. تمتدُّ شراين الشعر في قنوات الحكمة و العدل ، و ترفض الظن ، إنما تتمسك بالعقل و التفسير ،
و ما أروع العودة و تصويب الخطأ ، ستكون مساحات الصفح شاسعة ، أما الإصرار على الخطأ ، فها هي الذكرى في "سورة الفيل"
و في التمسك بالقيم لا يكون النفع بإلقاء التهم أو التضليل ، و الهجوم دون وجْه حق ، و إنما هو الصبر حتى يأتي الأمر المفعول بأمر الله
يا لها من قصيدةٌ تخترق أعماق الأحداث الآنية ، و تربط بين بداية الخلق منذ حادثة قابيل و هابيل و بين ما يجري اليوم من انتهاك و تزييف
و ما أجمل التمسك بهذه القيم ، و مجاهدة الزف و النفاق ، و ذلك بالفكر و القلم و النبض و العمل الجاد النقي ، و كل ذلك يأتي في ثنائية "الكف و الإزميل"
شاعرنا القدير
د. سمير العمري
لقد أمتعتنا بالفكر و الشعور -رغم الحزن- و الإرادة ، و التمسك بالقيم و الحب ،
و حقاً -كما قلتَ :-
و ما أرى الشعر فخراً عند صاحبه
إلاّ بفكرٍ و أخلاقٍ و تأثيلِ
دمتَ - بثلاثية الفخر الشعري- شاعراً قديراً
و دامتْ تلك اللامية تضميداً للجروح و توجيهاً للمحبين ، و دعوةً للنقاء
تحية و تقدير
عرفْتُ طعْمَ الندى بالصومِ مُرْتَجَلاً .... و النورُ منطقةٌ أرنو إلى فيها
نبعٌ عذبٌ رقراق الحرف والمعاني
والنبل خُلقٌ أكتسى شخصك به
فريدة هي السطور عِبرةٌ للقاص والداني
متعة للروح والوجدان أراق ذائقة الشوق له
أستاذنا قديرنا شاعرنا
د.سمير العمري
قرأتها ثلاث وفي كل مرة أكتشفت الكثير من المعاني السامية
وسأقرأها ملاين المرات
لأتعلم كيف يكون الصِدّْق مع النفس
وَيَحُف المرء رسالته بعلمه وقلمه
بالحب والإخلاص
وأدعولكل من أقترب منك بِشَرٍ
ليعود به منحوراً مدحورا
دمت سراج للأدب والثقافة
ومدرسة ننهل منها العلم
كل التقدير لنقاء قلبك
وطني أنت النبض في شريان دمي
اخي د سمير العمري الفاضل ايها الشاعر الباهر المدرار
أبكيت قلبي وعيني ايها الحبيب ولكم توجهت بالدعاء أن يمن الله عليكما باللقاء
أسأل الله أن يصلح الحال والبال وتعود مياه المحبة فيه لمجاريها
دمت بكل وفائك وابداعك و حضورك
قرأت هذه المعلقة بمجرد وصولي الواحة بعد غياب قسري طال قليلا
وحرت بأمر هذا العجز الذي استولى على ملكتي في الرد والتفاعل، لكني وجدت من الظلم أن أرد عليها ببساطة كأي قصيدة أخرى، فلم يكن شعرا عاديا ما قرأت هنا، ولا أراني أملك نسبته لعصر من عصور الشعر أو لون أو غرض ...
بل أجدني أسال بدل أن أعلق
" أليس هذا بربكم مستخلص الشعر العربي بكل أغراضه وجمالياته وعلى مر عصوره؟
واخالني شعرت بأن هناك بعض عتب خجول في ردود الأحبة، وكأنما أرادوا أن يتحفظوا على تعميم أحكام القصيدة بشأن عموم البلاء وعدم وجود الصدق والوفاء، وهو ما استدعى إلى ذهني رائعتي الدكتور العمري "برزخ الحفظ " و " لا مثل فخري!" حيث يتضح جليا باستذكارهما أن التعميم هنا جاء من باب خصوصية الحدث وعمومية الحال من مفهوم ما بال أقوام
وعودا على بدء ... أجدني هنا اقتبس دعوة الرائع عبد الصمد زيبار، فأثْني وأثَنّي على دعوته