من الكفيل؟

و الله الوكيل حقاًّ ~
بمشيئة الله ، ثم بالصبر و إعمال الفكر لن يكون هناك رحيلٌ و لا وطنٌ بديل
و أبداً لن تستمرّ مصطلحاتُ "ربّ" و "قد" و "قيل"
و نعم .. إننا من خير أمةٍ ، و لو كره الكافرون
كلنا نُجاهدُ ، و لسنا صرعى ، و "صبراً آل ياسر"
لنتركهم في غيّهم يعمهون ، و نعيد -بسرعةٍ- بناء أنفسنا ، و نفضُّ الخصام و آليات الفتن و العنتريات ، و نتقي الله حقاً و ..
"إن تنصروا الله ينصركم و يثبت أقدامكم"
............
قصيدٌ موجعٌ حقاًّ ، لكنّه الجهادُ الحقّ ، والمقاومة المشروعة

حسبناالله ونعم الوكيل
أحب هذا التفاؤل وهذه الثقة شاعرنا الكريم
ونعم ...
لن تستمر "ربّ" و "قد" و "قيل"
ونعم ...
سنسيرعلى دروب الجهاد لا صرعى ولا مستكينين

شرفت المكان بمرورك الشاخ

دمت بالق

ما أصدق الأقلام !! تصنع صرخة = تصحو بها الهامات من نوم طويلْ
أختاه هذ(ا) الشعر منك منارة = للتائهين عن الطريقة والدليلْ
إن الربيحة قد سقتنا سائغا = فاهنئ به يا أيها القلب العليلْ

أي جمال افاض هذا الحس على حرفي
وأية قراءة أطلقت المعاني صداحة

عبق حضورك أسعدني

دمت غاليتي

ما ترك لنا الأخ محمد شيئا نقوله
أترك باقة إعجاب .. وأنسحب
دمتِ بدرا

في مجرد مرورك تكريم للقصيدة
سعدت بهذا الحضور والرأي الطيب

دمت مبدعا

الأخت الفاضلة ربيحة الرفاعي الموقرة
كان المخيل يمضي مختارا حروفه من عمق اللب
يردفه الشعور مشاعر الوطن ليلتقي مع خالق الكون عز وجل
كانت القصيدة نبضا تناغم كل أولائك ليرسموها على جبين العلا
بورك هذا النبض
دمت بحفظ الله

الأخت ربيحة
سيعودُ عهدُ الأولين و ينتفي --- ضيمُ اليهود لأمتي و سيختقي
--
بوركت و بورك قصيد تكتبين
دمت بخير
أخوك

أهلا بهذا العزم وهذا الأمل
أهلا بحضور مدني بالأمل

دمت متألقا

أختي الكريمة رابحة
بوركت أيتها الماجدة لهذه الصرخة المدوية
ولكن القوم صم عمي بكم . . والعون من الله سبحانه
هوني عليك أيتها الكريمة . .
وبركتنا بالأشداء القابضين على الزناد فما هي إلا كبوة دهر
وامتحان أمة . . وسيذهب هؤلاء ويأتي أولئك
والله على كل شئ قدير
بوركت وبورك النبض والقلم

للتثبيت وفاء وتقديرا

مشرفنا الكريم محسن شاهين المناور
هذا التفاعل السامي مع غصة القلوب لما يفعلون بنا هو غاية القول ورسالة الشعر

سعدت بتشريفك صفحتي

دمت بألق

والله إنّي لأُشفق على قلب يحمل كلَّ هذه المشاعر التي ينوء بحملها رضوى، ويخشاها الأشداء من صناديدنا
لقد نذرت نفسك شاعرتنا المبدعة لليراع ليصبَّ جام غضبه على حال تردّى، وأمة بال على رأسها الثعلبان
أحيي فيك غَيرتَك الصادقة المثلى، وجهادك بالفكر الذي أنتج هذه الحمم والبراكين الشاعرية وجئت بما يعجز عن مثله الفحول
وتبقى بارقة الأمل بعزة أمة هاديها لنصرها قرآن ربها وسنة نبيها
وما كيد الظالمين إلا في تباب
بوركت مشاعرك الثائرة الملتهبة، وبورك بوحك الشجي أمَّ ثائر
وإلى يوم به يحصحص الحق ويستبين السبيل
وتقبلي أسمى آيات المودة والاحترام
تحياتي

إنما نحن ركائب وجعه، وحملة همه، وعلى عواتقنا تقع مسؤولية الذود عن حياضه
أشكر لك تفاعل القراءة ورفعة الخلق
وأحيي دفق الأمل الذي يقود حرفك وردودك

سعدت بتشريفك صفحتي

دمت بألق

إن لم يكن هذا الشعر فما يكون ؟؟؟؟
أي عبقرية ، و أي إلهام ، و أي لغة عندك يا أستاذتنا الكبيرة ؟؟؟؟
ما أرى نفسي إلا أمام علم كبير يستحق وقفات من القراء و النقاد مرات و مرات .....
كبيرة يا سيدتي أنت
بعلمك و أدبك و قدرتك و حماستك و قيمك العالية التي تملأ قلبك و عقلك ....
سلمك الله و حفظك ذخراً

تجلت العبقرية في قراءة سامية سامقة من مبدع يجيد الغوص في بحار اللغة وسبر أغوار الحروف
سمو قراءتك انعكس على الحرف بهاءا وأضفى عليه ألقا

دمت مبدعا بنيّ

( إقتباس كامل القصيدة والفكرة والهدف والألم )
تسألين
وأنتِ أعلم بالإجابة
وقد قلتها في سياق قصيدتك
نعم حسبنا الله ونعم الوكيل
أختاه إن ما تعلمينه لهو القليل القليل مما هو في الواقع
وإن ما خفي أعظم
والصورة جدا قاتمة
لكن لا نفقد الأمل ما دمنا نقول
الله هو الوكيل
طابت أنفاسك شاعرتنا
وأستاذتنا الكبيرة

شاعرنا الكبيروأستاذنا القدير
أقرأ تعليقك فأفرح بوصول حرفي مراده في النفوس الأبية
وأظنني أعي ما عليه الصورة من سواد ليل بلغت ظلمته أحلك ما تكون ...
وأعي يقينا أن هذه الحظات هي تحديدا ما يسبق بزوغ الفجر

والله وكيلنا وهو حسبنا ونعم الوكيل

الشاعرة الوفية

ربيحة الرفاعي ،،،

وجرحنا العربي
الذي لا يراد له الاندمال
لكننا العنقاء تحت كراسيهم القشية
حتى نكون أو لا نكون ،،،

هنا نبض مستفز للذائقة
بإستطيقية متفردة التركيب
و تداخل الصور المربوطة
بخيط من إبداع ثورة على المألوف ،،،


سلمت أيتها الرابحة نبض الوطن ،،

فيض محبة
و تقديري لروحك الثائرة ،،،


الحمصـــــــــــي