قانون القوانين ( ومضة فلسفية )
هناك!، خلفَ كلُّ القوانين، قانونٌ أعمق، من يحترمه؛ تخضعْ له كلُّ القوانين!.
عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» المنفى» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
قانون القوانين ( ومضة فلسفية )
هناك!، خلفَ كلُّ القوانين، قانونٌ أعمق، من يحترمه؛ تخضعْ له كلُّ القوانين!.
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
و أنا غصت عميقا مع هذه الومضة, محاولا سبر أسرارها
اعتقد أن من يخضع لله بالعبادة و التوحيد, يُخضِع له الله كلَّ سبل النجاح في النهاية
إذ أن الأعمال بخواتيمها و هناك الحكمة.
شكرا محمد
و أجمل تحية.
وحده قانون ربّ الخلق يسود كلّ القوانين ويخضعها لجبروت صاحبه
ومضة تأمليّة رائعة
مودّتي
ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب
صدق الله العظيم
وصدق صاحبي محمد الهاشمي فيما ذهب اليه
ومضة عميقة جميلة المعنى
هو القانون الإلهي,
فالقوانين الوضعية مهما كانت نزيهة لا تخلو من الأخطاء,
أما القانون الأعظم وهو قانون الله سبحانه وتعالى, فهو القاضي العادل
شكرا أخي محمد
محبتي
سأكتفي بكِ حلما
وهل أعظم من القوانين الربانية التي من انتهجها لن يضل أبدا ؟
ومضة فلسفية عميقة تدعو للتأمل
رائع بني
بوركت واليراع
تحاياي
ومضة فلسفية بعمق
بوكت وكل التقدير
القانون الإلهي فيه الخير المطلق لكافة المخلوقات و ليس البشر فقط ..أما القانون الوضعي ففيه من النقائض الكثير و إن حرصوا ..
ومضة فلسفية عميقة ..سلمت يمناك أستاذ محمد كمال..
دمت بخير و عافية ..
تحاياي.
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
مهما بذل الإنسان الجهود وإتخذ الأسباب لتحقيق القوانين الوضعية
يبقى القانون الآلهي هو الذي ينظم الكون ويحقق العدل والمساواة والخير لكل المخلوقات
وتخضع له كل القوانين.
ومضة عميقة تحمل فلسفة كبيرة
دمت بكل خير.