الشّكر لك أستاذ عبد الرّحمان على حضورك الكريمقصة قصيرة جدا تميزت بنسيجها اللغوي المتين
إبداع في الفكرة
فإن كان الإنسان مجبول على النسيان
إلا أن للقاعدة استثناء
أشكرك
تقديري وتحيّتي
قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الشّكر لك أستاذ عبد الرّحمان على حضورك الكريمقصة قصيرة جدا تميزت بنسيجها اللغوي المتين
إبداع في الفكرة
فإن كان الإنسان مجبول على النسيان
إلا أن للقاعدة استثناء
أشكرك
تقديري وتحيّتي
الأخت كاملة بدرانة المحترمة
أرجو ان تبيني بعض النقاط التالية حيث اني كقارئ عادي لم اراها مفيدة للنص ..
اخترقت مسامعه أصوات ضخمة وعنيفة ،
هذه العبارة توحي ببداية القصة أن هنالك انفجار كبير او هزة ارضية او عملية عسكرية و لاتوحي بتخيلات اوهام لمريض شعر بتداخل الأصوات المتشابكة و المتراكمة في ذاكرته من زمن في ذاكرته منذ بداية الألم و حتى لما بعد العملية والتي جعلته يتألم و يصرخ فهذه الجملة لاتتناغم مع كون الموضوع عبارة عن عملية طبية و ما تبعها من ازمة نفسية .
بهت الطّبيب ، وحملق الآخرون ، فيما كان يربّت على كتفه مهدّئا إيّاه
التعبير هنا عن تصرف الطبيب جاء غير متوافق للتصرفين وفي آن واحد معاً
فاستعمال ( ( فيما ))هنا ليس مناسباً لقوة التعبير )
اي ان التصرف الأول هو دهشة الطبيب ثم صار يربت على كتفيه مهدئاً ..و ليس بذات الوقت.
او أن نقول بهت الطبيب بينما كانت الممرضة تربت على كتفه...
التصقت حروفها بجدران غرفة المشفى
" مستشفى " : يكون اسمَ مكانٍ إذا عنيتَ به المكان ، واسم زمانٍ إذا عنيتَ به الزّمان ، ومصدراً ميميّاً إذا أجريتَه على فعله " استشفى " ؛ أي : طلب الشّفاء .
ولطيفٌ أن أشير إلى التّسمية الأخرى في بلدنا ؛ نحو : سوريا " مَشفى "
أنّ قولنا : " مستشفى " أدلّ ؛ لأنّ المكان المقصود يُطلَب فيه الشّفاء ولا يتعيَّن أويلزم . وصيغة الاستشفاء للطّلب . أمّا قولنا : " مشفى " فإنّه يتعيّن من لفظه الدّلالة على الشّفاء ،
اسمحي لي في هذه المداخلة للأستفادة لي و لك و للجميع
و تحية لك على توصيل فكرة استمرار الألم حتى بعد البتر ..دمت بألق
أنا طلاَّعُ مجْدٍ للنُّجومِ ولا أخشى لمن تحتَ الغيومِ
السّلام عليكم أستاذ نافغ
شكرا لك على مرورك وكلماتك ...
أمّا تساؤلاتك فلم أقتنع بها كي أجيبك عليها بتوسّع وأوضّحها ...
فمن قال إنّ الأصوات العنيفة والضّخمة هي أصوات انفجارات؟ عندما تصرخ دون وعي كيف يكون صوتك؟
ومستشفى ومشفى في مجمع اللغة بنفس المعنى ... وما الذي يمنع طبيبا مندهشا من تصرّف مريضه، أن يربّت على كتفه للتّهدئة؟
القارئ حرّ في فهمه وتفسيره وملاحظاته شرط أن تكون مقنعة، ولا يلزم الكاتب أن يفسّر كلّ كلمة وحرف ... ولن أعاتبك على أخطائك النّحويّة التي ظهرت في ردّك.
تقديري وتحيّتي
المبدعة كاملة بدرانة
أسعد الله صباحك
بداية أقر أني مررت بهذه الومضة السردية مرور اللئام أكثر من عشر مرات ،كنت في كل مرة أقف على أبعادها الفنية ثم يأتي مايشغلني عن الرد .
لكن ......
و بصدق أخوي و فني معا ، حين قرأت قراءات القراء الأفاضل ، اهتديت إلى ما في هذه الومضة من جمال إبداعي مستوحى بشكل فني من رحاب الطب إلى مجال الأدب ، و كان الانتقال يكتسي لونا خاصا ، بحيث جعلنا ندرك تمام الإدراك أن أحزاننا و آلامنا مهما حاولنا نسيانها أو أوهمنا الزمان ذلك، فإن يوما ما ستطفو على السطح ...
كتبت فأبدعت
قرأت فاستمتعت
دام لك كل الألق و التألق
سؤال طبي لا أعرف لماذا أضعه هنا
ولكن ثقتي بأستاذتي كاملة بدرانة كبيرة
وموضوع قصتها كبير جدا
هل توجد صلة طبيا بين العضو الوهمي / الأثير / الشبح من جهة والألم النفسي المتخيل من جهة
وخل يتخيل المريض العضو فيتخيل الوجع أم أن الوجع موجود في تفكيره يجعله يتخيل وجود العضو؟
قصة رائعة ومؤثرة أستاذتي
شكرا لك
بوركت
قصة واقعية محزنة أيضا حدثت أمام ناظري مع أغلى الناس على قلبي
وقد أجدت الوصف
أما بالنسبة للألم بعد البتر فهو حقيقي لكن من ناحية نفسية، أي أن المريض يشعر بالألم وأن قدمه ما زالت موجودة
لكن في الحقيقة هو إعتقاد نفسي
أما الطبيب فممكن ان يكون جديد
دمتي سيدتي محلقة
محبتي وتقديري
ألم الطرف الشبح هو ظاهرة عضوية حقيقية، ويمكن وصفه
بأنه ألم نابض وضاغط وحارق وناخز.
وقد وجد الخبراء أن هناك سببا عضويا لهذا الألم ، وإنه ينبع من
الدماغ الذي يحتفظ بذاكرة الألم ويستمر في ارسال إشارات ألم حتى بعد بتر الطرف.
أبدعت في وصف حالة مرضية نفسية ـ واستطعت أن تنقلينا إلى عمق الحدث
بلغة معبرة وسرد دقيق.
بوركت ـ ولك تحياتي وتقديري.
جميل أن توظف الأدب لإلقاء الضوء على شريحة من المعذبين في الأرض..
وآفاق كثيرة في قصتك سيدتي الفاضلة..
مودتي