الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
كأن التفشش أصابه الصمت ولم يعد يؤمن بالبوح ،
وكأننا حين نتفشش لا نرتكب إلا النظر إلى وجوهنا الحزينة في مرآة .
من هنا مررت ، ونظرت ،
و حين لم أجد أحدا
انتظرت قليلا ... ثم رحلت .
أقف على الباب أحيانا مترددا في الدخول
أشاهد لوحاتك الجميلة على الجدار
أحاول قول شيء
أتنهد ثم أنصرف
"الفنانة"الفلسطينية هي الأقل شهرة على الإطلاق.
لسبب بسيط جداً،عريّها لم يكتمل ليلائم الذوق العالمي للفن.
لا شيء عن لا شيء،لا قول عن فعل ولا فعل عن قول،لا شيء.
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
أهلاً بك مرمر في غرفة التفشش
ولتبق الفنانة الفلسطينية مغمورة لا يعرفها أحد
ولينصرف أهل الفن والذائقة بفنهم وذائقتهم الـ .........
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
لا أرتاح لنفسي ولا ترتاح لي
أسعى لاستفزازها لتخرج ما في باطنها
تدفعني للخمول والراحة واللاشيء
هل من عقاب أنزله بها دون أن أتأثر به
الأفضل مهادنتها ومخالفتها دون إغضابها وإلا حرمتني الراحة
ترى من الذي يتكلم الآن ؟!
أنا أم هي ؟!
لا عليكم ، انتقلوا للمشاركة التالية