نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
هل تجف الكلمات وتلتصق في قعر النفس وتأبى أن تنسكب ؟
أما آن لبحر الدمع أن يفيض جارفا هموم نفسي ؟
آه ما أقساك أيها الألم الدفين ، كلما تجاهلتك تنشب في قلبي مخالبك .
ها أنا أعلن على الأسطر عجزي عن أداء الحقوق وشكر كل من أحسن إلي بكلمة ... ولو بكلمة .
ربما يحتويني كرم قلوبكم التي أعرف ، فسأقول من الكلام الذي يسمى مجاملة وهو قاصر عن أداء حقكم .
شكرا لكم سؤالكم
شكرا لكم اهتمامكم
شكرا لكم أنكم هنا
شكرا لكم أنكم أنتم
أحبكم في الله .... والله
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
أسعد الله صباحك أيها الأخ الغائب الحاضر الحبيب
كم أسعدني أن أقرأ اسمك في الشريط يعلن أنك مررت من هنا فحمدًا لله على سلامتك
مذ تركتنا استفردت أخواتي العزيزات بالتفشش ... ولا أخفيك كنت أود أن أفش خلقي من امرأتي فما تجرأت بغيابك
لك محبتي وتقديري أيها الحبيب الكبير
بعد إذنكم
سأحجز بعض الردود للتعبير عن فرحة الشعب بعودة كبير المتفششين
الدكتور مازن لبابيدي
مرحبا يا مرحبا أهلا و سهلا
يارفاق الخير مازلتم رفاقا = تغمرون القلب أثمارا و ظلا