شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» على وقع صمت صدى،،،،فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
الدكتور الحبيب مازن ..
ليس تجاهلاً لكن انا ضعيف في الفيزياء والاواني المستطرقة وارخميدس ..
وليش تعتبر هديتي مغرضة
انا احبكم واهديت لكم مجرة بحجم الورد .. عفواً ورداً بحجم المجرة ..
واذا تريدون اهديتكم بحجم مجرتين .. درب التبانة والمرأة المسلسلة .. فلا مانع ..
كل ما في الامر اني احب علم الفلك .. فسجلت في كلية الحاسبات ..
تحياتي بحجم الكون المكتشف ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
أسعد الله مساءكم أخوتي في غرفة التفشش
اليوم جاييتكن وبقلبي حريقة
كل شي عم يمشي من سيء لأسوأ
ولا نقول إلا الحمد لله
دعواتكن لإخواتكن بسوريا
حماة - بيروت - طرابلس - الرمثا - الشام - درعا - الرمثا - درعا
وهلأ لوين
الله أعلم
المهم نلاقي طريق تحملنا لأي مطرح
يمكن غيب عنكن بالأيام الجايي
بكون بلشت لجوء جديد
يا رب رحمتك
لكم الله يا أختاه ولكل السوريين ولا أريد أن أرسم لك مخطط انقسام العائلة فلا أحد يكاد يرى الآخر إلا عبر اتصالات متقطعة
أحس أن وراء هذا الضيق الخانق فرجٌ قريبٌ بإذن الله لأنها ضاقت حتى استحكمت حلقاتها ... وما بعد هذه العتمة الشديدة إلا نور فجرٍ قريب .
لكم الله ودعاؤنا وقلوبنا معكم
لو تتوجه قلوبنا وعيوننا وقوتنا نحو سوريا
فننصر هناك الصغار، ونزيح هموم الكبار، ونُسعد الجميع
لو تتوجه مصر لكان الشعب المصري كله فَرِحاً
سنعلوا، ونستطيع حل مشكلتنا،
وربما ننسى خلافاتنا وندرك مصلحة العباد
لو تتجه أعيننا بصدقٍ نحو أطفالٍ يتامى، وأطفالٍ لا ينتهي صراخهم، ونساءٍ لا يخبو فزعهم،
وتتجه أعيننا نحو رجالٍ يُذْبَحون، نهاراً جهاراً ويسجدون عنوة لغير الله، وظلماً واستبداداً
والله لن يسكت أو يسقط حقٌ في أي مكان
وعذراً إن كنتُ أخص الحديث بمصر
فالأمور متشابهات
هناك تراق الدماء
وهنا يغرق الفكر في التشتت والتخبط
ربما إن نجدناهم..ينجدنا الله
cryheart
كل اللي باقي فـ دنيتي حبة صور على ذكريات