أحلام سعيدة
وتصطبحوا على خير وهنا
تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» &إحباط&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أحلام سعيدة
وتصطبحوا على خير وهنا
وللجميع : أسعد الله صباحكم آل واحتنا الأكارم
محبتي والكثير من الياسمين
شكرا للأخ بهجت الرشيد ، بعدد
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
العجيب أنكم تهدوننا الورد والزهر لنشمه ثم تضيعوننا في المجرات وبين النجوم !
يعني بالعربي : خذلك وردة وارحل عنا بلا رجعة !
على كل حال من كثرة غرابة الأحوال لم يعد شيء كهذا ذا بال .
يسعى المرء دائما للاستقرار ، وهذه الحقيقة الفيزيائية موجودة في كل المواد الجامد منها والسائل والغازي كذلك وأكبر مثال الأواني المستطرقة !
ربما سموها كذلك لأن هناك طرق مفتوحة بينها يسلكها السائل في طريقه من الضغط المرتفع إلى الضغط المنخفض .
أما "المرء" الذي كنا بصدده فربما يسير مستطرقا في دروب متعرجة من كثرة الطرق على رأسه ، وبحثا عن الاستقرار من الضغوط التي لا يتحملها إلى الضغوط الأقل شدة وهو بدوره يمارس ضغوطا على من حوله بأنواع متعددة لسنا بصددها .
المهم أن هذه الدروب المستطرِقة مليئة بالمفاجئات الغير سارة في الغالب ، فلا يكاد يطمئن في السير حتى تنفتح فتحة في الأرض لتبتلعه ، أو ينهار جدار قريب منه ، أو يجتاحه سيل أو تسونامي ، أو انهيار ترابي في الفلبين مثلا ، أو بركان خامد منذ ثلاثة قرون ، أو مؤامرة مليونية تهدد أمنه الفردي ، أو تلدغه حية ، أو ... الخ . وفي كل ذلك يضطر لتغيير خططه وينطرق في طريق مستطرق آخر محاولا معادلة الضغط من جديد .
تشعبت في القول حتى نسيت سبب البداية ، .. غير مهم .
سآخذ الوردة ، وسأترك المجرة لأخي بهجت ليلهو بها على كيفه ، وربما نراه بعد مئة ألف سنة ضوئية .
تحياتي المستطرقة
===============
زماااان كان المرء إذا أهدي وردة يحب أن يراها غيره ، زهوا وفرحا ، فيضعها في مزهرية بغرفة الاستقبال ،
الآآآآآآآن أصبح المرء إذا أهدي وردة يجب أن يسلك بها إلى النجوم ، حتى لا يعبث بها اللصوص .
لذلك ، وبسبب ارتفاع تكلفة الرحلة إلى النجوم ، ولّى زمان الورد وحل محله الـ صوري .
ودمتم سالمين .
كلنا عاينت تقلبات البشر من النقيض إلى النقيض ، قلت :
يا حــيــف !!!
أعترف أني أطيل المكوث عندالكتابة…
حتى صار أهلي يلحون علي، وما عادوا ينتظرونني - أحيانا إلا على مضض - على مائدة الطعام… طبعاً!
كن ابن من شئت واكتسب أدبا....يغنيك محموده عن النسب
قال أحدهم: لا أدع أحدًا يسبقني على تحفيظ الصغار سورة الفاتحة
لأنه سيصلي بها طوال حياته..... الله.....الله ....
ما أرقى هذا النوع من التفكير .....علموا اولادكم....ذلك