المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد رامي
ذكرتني أخي عدنان بأني بدأت بقصيدة على المنسرح لكن يبدو أني نسيت إكمالها , عساني أفعل إن شاء الله ,
تقول القصيدة ( و ليس أنا ) :
الصّــــــعبُ أحيانــاً مـا لهُ ذُلُلُ ... والسّــــــهلُ في ضيعـةٍ ومُبتَـذَلُ
وهمّتي اسْتافَتْ دربها صُـعُـداً ... تختــالُ بيــن النّجـومِ , و المُقَـلُ
ما هـمَّهــا في طريق رفعـتهــا ... كثــرة حسّـــــادهـا إذا اشــتعلوا
تغــافلَتْ عن نجوى صـغائرها ... فســــامرتْهـا العظـــــائِمُ النَّبَــلُ
و حلـقـت للعــــلـى يـرافـقـهــا ... الإخـلاص و الصدق فيه و العملُ
من كانت الجـوزاء اسـتخارَتَه ... لـم يثـنِهِ عـن إنــفاذهـــا زحــــلُ
الحقيقة ما قدرت جبلك غير كيلوين و ربع أخي عدنان لأن السوق مسكر و لقينا آخر شروة عند هالرجال فجبنالك اياها ..