يا إلهي .. يا مجيب السائلين
بالنبي الصادق الوعد الأمين
اشرح الصدر ويسر أمرنا
وأعنا يا قوي يا متين
المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
يا إلهي .. يا مجيب السائلين
بالنبي الصادق الوعد الأمين
اشرح الصدر ويسر أمرنا
وأعنا يا قوي يا متين
بارك الله فيك أختي وطن ، هكذا حال المتفششين قلوبهم على قلب متفشش واحد ، إذا غاب أحدهم تداعى له سائر المتفششين بالسؤال والدعاء .
نداء بخير والحمد لله وربما تعاني من صعوبة في الاتصال بالشبكة مؤخرا .
نداء .... نداء ..... نداء إلى الأخت نداء صبري ، لقد طال صبرنا على غيابك ، وآن لنا أن نسعد بإيابك .
أرجو أن تكوني بخير وعافية .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
والسماء ذات البروج
واليوم الموعود
وشاهد ومشهود
قتل أصحاب الأخدود
النار ذات الوقود
إذ هم عليها قعود
وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود
وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد
الذي له ملك السموات والأرض والله على كل شيء شهيد
صدق الله العظيم
الولادة متعسرة
لكن الجنين بخير
ربما نحتاج لعملية قيصرية
كله بيهون إن شاء الله
الحمد لله رب العالمين
صباح الخير
تفشش بسيط من بعض آلام الخاصرة
دمتم بخير وسلامتكم
عافاك الله يا صهيب
أعجبتني جدا الحلة الجديدة للواحة
جزى الله الدكتور سمير العمري والإدارة كل خير
اللهم ألبسنا حلل التقوى وأنعم علينا بالعفو والمغفرة
بلغوا عني يا متفششين أن قلمي جف حبره وثقل خطوه وقل صبره وضاق صدره وما عاد لفكري مطيعا ولا لنبض قلبي سميعا ولا بين أصبعي يميني وديعا ، أشفق عليه من وضع الغطاء فقد كرهت تكميم الأقلام ، وترتعد نفسي إن أردت حبسه في المقلمة خشية عليه من الاختناق .... هل أكسره أم أحطمه أم ألقي به من عل في ساعة غضب وضجر ؟ أم أبقى حائرا أخط به خطوطا متباعدة ونقاطا في الفراغ القاتل ، وكلمات تخشى من اكتمال الحروف ؟! . يا لقلمي كم تسبب بتمزيق الأوراق وتجعيدها ! يا له كم أهدر من غابات الأمازون الاستوائية ! ألم يكن أنفع للبشرية لو أنني كنت فلاحا أغرس البذور وأنمي الأشجار وأقطف الثمار بعد أن أعشب الأرض وأحرثها .... ثم ماذا ؟
لا بد أنني سأحتاج لقول شيء ، ثم كتابته ... بم ؟ لا بد لي من قلم .... وورقة ....
يكفي
ربما أمزق هذه الورقة أيضا ... أو ...... فلأضعها في غرفة التفشش ، وليقم غيري بتمزيقها .
لم أرتح بعد