قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
معكم وبينكم أخيرا
كنت أعاني ظرفا قاسيا
وقلقا شديدا
ولكني الآن وأسرتي بأمان
أسألكم الدعاء لدرعا ولأهل درعا وللشعب السوري الجريح
بوركتم
صباح الخير للجميع
أيها المتفششون ...لكم محبتي دائماً
مجرد مرور ومحاولة لتعبير عن شوقي لكم وربما انا من النوع الذي يصمت ليعبر
عندما أدخل صفحتك المتفششة يا أبا عبد الرحمن أنت والإخوة المتفششون والإخوة المتفششات (وعذرا على النسبة إن كان بها خطأ فنحن في صفحة التفشش)
عندما أدخل هنا أشعر بارتياح كبير وعجيب
فشكرا لكم جميعا
وبوركت أنفاسكم
أتساءل أحيانا
كيف يمكن لأحدنا أن يفسر تجاوز الأعضاء للتعليمات والضوابط برغم كل ما نفعل لإبرازها،
ثم تكرار ذلك التجاوز بعد التنبيه الشخصي مباشرة للعضو المخالف وتوضيح المخالفة؟
وكيف يا ترى يكون التفسير حين تأتي المخالفة عن من يتوقع منهم الاجتهاد لضبط الالتزام حرصا على واحتهم ورسالتها؟
مجرد طرح سؤالي هنا خفف عني
شكرا لكم د. لبابيدي
ما أكذبك أيها المتلون بكل الألوان إلا لونك !!!
ما أكذبك أيها المحفور في جسد الفضيلة تأكل لحمها ميتا ، و ما كرِهتَه !!!
ما أكذبك أيها المزيّف ، المحشور في حلق الحروف تخرسها حينا و حينا تُخرسك !!!
ما أكذبك و أنت تصنع مجدا لا تسوس فيه إلا الحمقى !!!
ما أكذبك !!!
سيقبع لك سوء عملك في كل مرصد ، و سيضرب منك العنق كي تعود لقِصَرِكَ كما أنت .
أتساءل عن وطن من النشاط والإبداع كانت هنا
لماذا غاب عنا حرفها وخفيف تواجدها ؟
أتمناك بخير أستاذتي المكرمة
سلام إلى كل من كان هنا
سلام على كل من مر من هنا
قمرنا أبا بدر ، أضأت بعطفتك زوايا غرفة اشتاقت لدفء الأخوة وهمة الإخوة ، وما يريحك يريحنا وهو تلقائية الكلام والبعد عن التكلف وإخراج ما في القلب دون حرج ، وترك العتاب ، وفتح القلوب .
وكما ترى هاهي أختنا الكبيرة أم ثائر تطرح على العتبة همها وقد ثقل عليها التجاوزات التي لا تنتهي .... وأطمئنها بأنها لن تنتهي ... فلا تحملي السلّم بالعرض وهوني عليك يا أم ثائر .