منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» نظرات في لغز اختفاء النياندرتال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تمرح ....» بقلم سعد الحامد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
معكم وبينكم أخيرا
كنت أعاني ظرفا قاسيا
وقلقا شديدا
ولكني الآن وأسرتي بأمان
أسألكم الدعاء لدرعا ولأهل درعا وللشعب السوري الجريح
بوركتم
صباح الخير للجميع
أيها المتفششون ...لكم محبتي دائماً
مجرد مرور ومحاولة لتعبير عن شوقي لكم وربما انا من النوع الذي يصمت ليعبر
عندما أدخل صفحتك المتفششة يا أبا عبد الرحمن أنت والإخوة المتفششون والإخوة المتفششات (وعذرا على النسبة إن كان بها خطأ فنحن في صفحة التفشش)
عندما أدخل هنا أشعر بارتياح كبير وعجيب
فشكرا لكم جميعا
وبوركت أنفاسكم
أتساءل أحيانا
كيف يمكن لأحدنا أن يفسر تجاوز الأعضاء للتعليمات والضوابط برغم كل ما نفعل لإبرازها،
ثم تكرار ذلك التجاوز بعد التنبيه الشخصي مباشرة للعضو المخالف وتوضيح المخالفة؟
وكيف يا ترى يكون التفسير حين تأتي المخالفة عن من يتوقع منهم الاجتهاد لضبط الالتزام حرصا على واحتهم ورسالتها؟
مجرد طرح سؤالي هنا خفف عني
شكرا لكم د. لبابيدي
ما أكذبك أيها المتلون بكل الألوان إلا لونك !!!
ما أكذبك أيها المحفور في جسد الفضيلة تأكل لحمها ميتا ، و ما كرِهتَه !!!
ما أكذبك أيها المزيّف ، المحشور في حلق الحروف تخرسها حينا و حينا تُخرسك !!!
ما أكذبك و أنت تصنع مجدا لا تسوس فيه إلا الحمقى !!!
ما أكذبك !!!
سيقبع لك سوء عملك في كل مرصد ، و سيضرب منك العنق كي تعود لقِصَرِكَ كما أنت .
أتساءل عن وطن من النشاط والإبداع كانت هنا
لماذا غاب عنا حرفها وخفيف تواجدها ؟
أتمناك بخير أستاذتي المكرمة
سلام إلى كل من كان هنا
سلام على كل من مر من هنا
قمرنا أبا بدر ، أضأت بعطفتك زوايا غرفة اشتاقت لدفء الأخوة وهمة الإخوة ، وما يريحك يريحنا وهو تلقائية الكلام والبعد عن التكلف وإخراج ما في القلب دون حرج ، وترك العتاب ، وفتح القلوب .
وكما ترى هاهي أختنا الكبيرة أم ثائر تطرح على العتبة همها وقد ثقل عليها التجاوزات التي لا تنتهي .... وأطمئنها بأنها لن تنتهي ... فلا تحملي السلّم بالعرض وهوني عليك يا أم ثائر .