رسائل الليل (تحيّة أولى)

واحدة من المشغولات الشعرية التي تعلن وجود صائغة الفجر من ليل الكلام

أهلاً بكِ أختنا الشاعرة/ وضحة غوانمة

أدخلتني بين أيقونتين جميلتين ، فاستمتعتُ بهما معا .. شعركِ و رسائل الليل

أختاه .. ما رأيك في غياب الساكن بعد لفظة الصمتِ في سطركِ الشعري الذي تقولين فيه :

على قلبي من الصمتِ قَبائل،،

مودتي و تقديري

أستاذي الكريم محمد الشحات محمد
رأي في حقّ حرفي أعتزّ به من ناقد مثلك، أسعدني أنّك استمتعت بنصّي، فهذا يسمو به حقّا.
شكرا كبيرة للملحوظة حول التسكين في السطر الأوّل، لا عطرَ بعد عروس، إنّما أتعلم منكم
وقد كانت متحرّكة، حتّى ساورني شكٌّ ما فقمت بالتعديل لِما رأيت.. واتضح لي خطأ ظنّي.
راجيةً منك إبداء ملحوظاتك دائما فيما تقرأ ممّا أكتب ففي النّقد ارتقاء.

تقديري أستاذي، وتحياتي

صَدَقتَ أبي..وكُنْتُ الطِّفلَةَ الـ ضاعَتْ أمانِيها!بَكيَتُ وأنتَ تَحكِيها:"يَضيعُ العُمرُ منكِ سُدىً"أراني بَعدَ هذا العُمرِ ذاتَ الطِّفلةِ الـ ضاعَتْ أمانِيها،،وضاعَ العُمرُ يا أبَتِ،وماتَ الفرحُ ، في غَورِ الجَداوِلْ...لقَد طَالَت سُطورُ اللّيلِ يَكتُبُها لِمَن يمتَدُّ طولَ اللّيلِ خاطِرُهُ؛يُقَلِّبُ في مَواجِعِهِ،يُشاطرُ نَجمَةً تنهيدَ صَبوَتِهِ وقبلَ الفجرِ أرسَلَها على جُنحِ الزَّواجِلْ سلام الله عليك وعلى ليلك وحلمك شعر انثوي رائع ونفس شعري جميل وفريد مفردة رصينة واضحة المعالم تحياتي لهذا الدفق والآلق دمت مبدعة متألقة شاعرتنا المجيدة وضحة غانم اهلا وسهلا بكم في واحتك واحة العطاء والكبار

وعليكَ سلام الله أخي الطنطاوي الحسيني، ورحمته وبركاته
حضورٌ وافر الضياء، سما بالنصّ ومنحه ألقاً جديدا..
شكرا لحضورك، وشكرا لترحيبك، مغتبطةٌ حروفي لهذا التوصيف.

طبت وبوركت أخي،
تحياتي

استهلال ساحر يخجل الحرف أمامه
وصور بلاغية بديعة تتحدى القاريء أن يمر ولا يقف متأملا
ونص سامق المعاني والإشارات
مرور ترحيب بقلم بهي لشاعرة متمكنة
وتحية شكر للرفيع القدر "رفعت زيتون" أن شرفنا بدعوتك لمشاركتنا أفياء واحة الخير




على قلبي من الصمتِ قَبائل،،
اضطررت لاشباع غير مبرر للحركة لتجاوز تعثر الذائقة هنا!!

الشاعرة النّقاء ربيحة الرفاعي،،
وإن كانت كلماتي الأولى لكِ، لكنّني صافحتُ حرفكِ قبلكِ
ودار بيننا حديثٌ لم نَقُلهُ، وزرعناهُ غِراسا..
لن أفيه ذلك الـ "زيتون" من بيت المقدس، أن دعاني إليكم
وارفةٌ ظلالكم، والشذى جاء بالربيع قبل مواسمه!
والشكر موصولٌ لكِ على هذا المرور الألق، وهذا الترحيب
الذي يليق بروحكِ الرحبة..
ملحوظتك حول الإشباع في محلّها، لعلّي أتجاوزها في القادم بإذن الله،
مع أنها لن تختفي نهائيا وقد تلجئني الضرورة إليها
أرحّب بمحلوظاتك، ونقدك لأيّ نصٍّ أكتبه.

بوركتِ، وطبتِ دوما
تحياتي

أولا أحب أن أشكر هذه النخلة الباسقة في سماء الواحة بل في سماء الأدب والشعر والخلق النبيل ، فشكرا لك أخي رفعت على هذه الفسيلة المثمرة.

ثم أرحب بك أيتها الشاعرة المحلقة ترحيبا يليق بك هنا في هذا الصرح الشامخ دار ندوة الكرام حيث الغراس الخصب والمورد العذب والهدف النبيل.

ثم أشكر لك هذه التحية الأولى ونرد بأحسن منها ونرى في شعرك ألقا يستحق التوقف عنده تأملا ، وأزعم أنك ستتغلبين سريعا على مثل ما شاب هذا النص هنا من بعض هنات بل سترتقي ديباجة نسجك الشعري في الواحة بسرعة وثقة.

نتوسم أن نراك هنا بيننا متفاعلة مع الجميع بما يليق بندى الكبار الكرام!

دمت بخير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.



تحياتي

أولا أحب أن أشكر هذه النخلة الباسقة في سماء الواحة بل في سماء الأدب والشعر والخلق النبيل ، فشكرا لك أخي رفعت على هذه الفسيلة المثمرة.

ثم أرحب بك أيتها الشاعرة المحلقة ترحيبا يليق بك هنا في هذا الصرح الشامخ دار ندوة الكرام حيث الغراس الخصب والمورد العذب والهدف النبيل.

ثم أشكر لك هذه التحية الأولى ونرد بأحسن منها ونرى في شعرك ألقا يستحق التوقف عنده تأملا ، وأزعم أنك ستتغلبين سريعا على مثل ما شاب هذا النص هنا من بعض هنات بل سترتقي ديباجة نسجك الشعري في الواحة بسرعة وثقة.

نتوسم أن نراك هنا بيننا متفاعلة مع الجميع بما يليق بندى الكبار الكرام!

دمت بخير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.



تحياتي

أيها الكريم النبيل د. سمير العمري
ردٌّ على تحيّةٍ يليق بالكرام أمثالك، فبوركتَ وبوركت أفياء هذه الواحة موطن النبلاء الكبار،،
أستاذي أودّ لو تشير تفصيلا هنا، أو في أيّ نصٍّ قادم إلى الهنات التي أجملت،،
جئتكم وأعلم أنني سأجد من تصويبكم وتشذيبكم ما تستقيم معه قناتي شعرا،
أحبّ أن أسمع نقدكم، بي رغبةٌ أن يسمو هذا الحرف سموّ الرسالة التي يحمل، وهي ثمينةٌ أستاذي.
أمّا عن التفاعل، فسأجود به ما جاد عليّ الوقت ولو فتاتا،
وما جادت عليّ السحائب مطرا..

لا عمتُ مداد الكرام
ألفُ تحيّةٍ تليق
ولأستاذي رفعت زيتون عبق ياسمينةٍ تسلّقت جدار بيتٍ في المدينة القديمة
رغم أنف الكارهين

زَنابِقُ ملءَ دربِ العُمرِ قد مرت
ووحدي كنتْ ....
وقلبي ذاك أغنية ...
بلا حرف ....
ولا روح ...
ولا قيثارْ.
تُرابِطُ في ثُغورِ الصمت قافيتي ..
وتخبو نجمة الأشعار خلف سحابة الأحزان ...
لكني .....
ركضت هناك خلف الوهم ...
ملتمسا ضيا عينيك يؤنسني ...
ووحدي كنت ...
وحدي صرت ..
ملتحفا بخوف الليل والأسرار تكشفني ...
وكان فمي بلا شفتينْ ..
وتاهت خطوتي دهرا بلا عنوان .
وثار دمي بلا شريانْ. ..
وقلت لعل هاجرتي توافيني ...
ولكني حصدت جمار أيامي ...
وأوهامي ..
وبعضا من حلاوة شوكة الصبارْ ...
وصخرا من جبال الإثم ..... يسكنني.

أستاذتنا الشاعرة المجيدة / وضحة غوانمة ...
لك الود والتقدير وعذرا عن مداخلة شائكة في خمائل قصيدتك الغناء.

محمد نديم

زَنابِقُ ملءَ دربِ العُمرِ قد مرت
ووحدي كنتْ ....
وقلبي ذاك أغنية ...
بلا حرف ....
ولا روح ...
ولا قيثارْ.
تُرابِطُ في ثُغورِ الصمت قافيتي ..
وتخبو نجمة الأشعار خلف سحابة الأحزان ...
لكني .....
ركضت هناك خلف الوهم ...
ملتمسا ضيا عينيك يؤنسني ...
ووحدي كنت ...
وحدي صرت ..
ملتحفا بخوف الليل والأسرار تكشفني ...
وكان فمي بلا شفتينْ ..
وتاهت خطوتي دهرا بلا عنوان .
وثار دمي بلا شريانْ. ..
وقلت لعل هاجرتي توافيني ...
ولكني حصدت جمار أيامي ...
وأوهامي ..
وبعضا من حلاوة شوكة الصبارْ ...
وصخرا من جبال الإثم ..... يسكنني.

أستاذتنا الشاعرة المجيدة / وضحة غوانمة ...
لك الود والتقدير وعذرا عن مداخلة شائكة في خمائل قصيدتك الغناء.

محمد نديم

أنارت كوكبةُ حضوركَ متصفّحي،،
تختالُ حروفي بشائكتكَ الثمينة، ويبتسمُ الحرفُ منتشياً..

أستاذي الكبير محمّد نديم
لا عدمتُ هذا الثّراء، ألفٌ من التحايا

ما أجمل هذا البوح و ما أروعه
نص متقن جميل في حروفه و موسيقاه و معانيه
سلمت

شعرك جميل اخيتي
أحس عند قراءته اني أطير في ضيعة قديمة طيبة

شكرا لك

بوركت

زَنابِقُ ملءَ دربِ العُمرِ
راحِلَةٌ إلى المَنفى..
وَوَحدَكَ أنتَ يا قَلبِي
تُرابِطُ في ثُغورِ الوَعدِ
وَحدَكَ والوَفاءُ هُنا تُقاتِلْ

تحية بعمق رسالتك الندية وحرفك الحر المبحر في رمال الحروف .شكراً على الكلمات السابحات في تلك الليلة.