ونحن نقرأ هذا الّنص المميّز يتسلّل هذا الحبل ويلتفّ حول مشاعر الإعجاب في قلوبنا
فتنصاع له راضية كلّ الرضا
شكرا للجمال الذي يحمله قلمك النبيل الصادق
في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ونحن نقرأ هذا الّنص المميّز يتسلّل هذا الحبل ويلتفّ حول مشاعر الإعجاب في قلوبنا
فتنصاع له راضية كلّ الرضا
شكرا للجمال الذي يحمله قلمك النبيل الصادق
فكرة مميزة طرحت برمزية وتكثيف وإبداع لا يستطيعه سواك د. مازن
لم أجد أحلى من رد القديرة ربيحة الرفاعي فاستعرته:
ولو أننا أفلتنا كل ما مد لنا من حبال وتشبثنا بحبل اتصالنا بالباري لكفانا ...
ولكن ...
هو أول ما نفلت من حبال الخلاص
***
فكرة مدهشة
وحبكة مسبوكة بمهارة واقتدار
وقفلة تنساب حولها الدموع
أستاذنا ...
دمت متألقا
أحكمت حبل افكارك وربط المعاني بعقد سهلة صعبة
سلسة من الحكم بسلاسة السرد وجمال اللغة
ونهاية حزينة لحبالنا المتقطعة
دمت بخير
مودتي وتقديري
يا لهذه المعاناة والرّحلة الطّويلة مع الحبل إلى أن لان!
قصّة رائعة بفكرتها ورمزيّتها القابلة لأكثر من تأويل
بوركت
تقديري وتحيّتي