في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
وفي خضم ما حدث بمصر مؤخرا وجدتني هنا أبكي حالنا جميعا
حرف نكأ الحزن باستفاضة
بوركت سيدتي واليراع الموشومة بالجمال
تحاياي
سوق الرّجال اتضَرَبْ
والباشا بقا هلفوت
والخرمِ لمّا اتّسَع
منّو الفيران هتفوت
يَتدين بدينِ العِدا
يَمّا تِدوقِ الموت
يَلّي كَلامَكْ دَهَبْ
رَحْ نِشتريكْ بِيَقوت
بسّ الكَلامِ اشنِقو
واستَبْدِلو بِسكوتْ
أديبتنا المجيدة
ربيحة الرفاعي ،،،
قصيدة تحمل وزرا
و عرفانا بما يدور على الساحة
و قراءة بين سطورها ،
تشي بواقع بيزنطي على الأرض .
تقديري
ومحبتي
وفيض حرية حقيقية
لشعبنا العربي .
الحمصـــــــــي
هل جنيت على أحد و أنا أداعب تفاصيل حروفي http://elhamssia.maktoobblog.com/،،،؟؟؟؟؟؟؟
والله انا شايف ناس كتير عليهم السلام
عشان هيك احنا ماشيين للخلف مش للامام
حال مؤلم
لك تحيتي
لا نريد فى الأزمات أصوات والسلام تنطق بالعبط والخفة والسطحية ، ولا نريد وقت الانقسام والتمزق سماع أصوات الفتنة والفرقة ، ولا أصوات الهوس والجنون وقت الحاجة لمن يتكلم ويرى بالحكمة والرشد ، ولا أصوات الكراهية والأحقاد وقت انتشار الرغبة فى الثأر فى أرجاء البلاد .
من يضع الأمور فى موضعها ، ومن يحارب فى ميدان الحرب ضد أعداء الأمة الحقيقيين ، من يجاهد فى ساحات الجهاد ويعيد للأمة مجدها بلعب كل الأدوار واتخاذ كل الوسائل والسير فى جميع المسارات وحيازة كل أنواع القوة ناعمة وخشنة .
من يناضل بالكلمة والحرف والمناورة السياسية والتحالفات والصداقات فى ميادينها ليكسب فى مواجهات الخصوم السياسيين داخل الوطن جولات ترضى مؤيديه وتفتح أمامهم أبواب الأمل ، وتثبتهم على طريق العطاء الايجابى ، ولا تحولهم الى معاول هدم يحركها اليأس والاحباط والاحساس بالظلم .
عكننة الكلام وفوضى الخلط العقيم ومولد الاجتهادات السقيمة والآراء الطفولية والثرثرة المهلكة : " عمال تقول ... والسلام " .
أضر الوطن والقضايا تصرفات الصغار : " مالك يا واد ؟ ... غور بقى، ... وكفايةْ ، قوم غور قوام ، أو هات لنا يا بطل ، تفسير لأصل الكلام ، معنى جديد للمعاني ، اللي اتبنت بالسلام ، للحب بين البشرْ ، رغم الحروب والموت ، للطيبة والمغفرة " .
والذى يصلح هنا قد لا يصلح هناك ، وما حدث بالأمس يختلف عما يحدث اليوم ، وقرار اليوم من المعيب تأجيله للغد ، والعيب الأكبر والأخطر ألا نتعلم من التجارب وصولاً لتحرير أوطاننا من الاستبداد والفساد ، وبلادنا المحتلة من الأعداء المحتلين .
أما غير ودون ذلك فوهم كبير وأوهام تدور وتحتار فى غيبوبة طويلة مع وهم السلام الذى يعيشه البعض مع اسرائيل .
جميل الطرح ورائع الحرف وجدته فى هذه القصيدة الرائعة للأديبة المتألقة الأستاذة الكبيرة ربيحة الرفاعى
تقبلى مرورى واعجابى الكبير بابداعك المتجدد
االأديبة العزيزة ربيحة:
بديعة يا ربيحة، وانت تتناولين باللهجة العامية، وبأسلوب السخرية، اولئك اللاهثين وراء سراب السلام...فكرتُّ كثيرا أن اكتب بالعامية..ولكنني خشيت ألا أستطيع!
تقديري الكبير وخالص ودي
أخوكم