نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أأقول رائعة ؟! فما الجديد ؟!! إنها أروع !
تمكن عجيب .. لكن اسمح لي أن أتسائل :
إن القصيدة في هوى الشام فما شأن النيل ؟!!
أنا أريد مبررا داخل النص ؟!
أهل كان الهوى بالشام قيداً
فقيدت المعاصم أن تميلا
هذا البيت جميل .. جميل .. جميل
لكني أرى موضع الميل لايكون في المعاصم وإنما في القلب
فلو قلت مثلا :
فقيدت الجوانح أن تميلا
لكان أشهى وألذ ..
لقد تذوقت كل حرف رشيق وكل معنى جليل .. فشكرا لك
أنت شاعر كبير ..
الأخ الحبيب أبا سالم
لله درك ..
نص يميس رقة ودلالا
كحسناء تختال بين ترائبها تنافسهن ألقا وروعة
تقبل خالص اود
ولا فض فوك
همسة : في قولك :
ونبضيَ في ثناياه الأماني
يعيد الحب إن ينأى قليل
لعلك تريد يعيذ بالذال المعجمة خصوصا وأنك قلت بعدها أن ينأى قليلا
وعذرا لتطفلي
كل الود والتقدير والاحترام
دمت بود
قصيدة جميلة أخي
وتستحق سوريا حبنا والتغني بها
شكرا لك
بوركت
شعر دافق وشعور وامق لبلدين طيبين حبيبين نشاركك فيهما المشاعر.
وإني كان استوقفني هذه المواضع:
وعين الشمس تورده شعاعاً = أتانا في مدى الشوق أصيلا
هنا كسر في الوزن.
وهمسٌ من وفاء الروح أرسى = رسالاتٍ فما ضلَّتْ سبيلا
بيت رائع مبنى ومعنى.
أناجي الوجد من فرط حنيني =فما للشوق أمساني عليلا ؟
هنا أيضا كسر في الوزن.
ونبضيَ في ثناياه الأماني = يعيد الحب إن ينأى قليلا
هنا وجب عليك جزم الفعل المضارع للشرطية وهذا بالطبع سيكسر الوزن حينها ولكن في يبعد مندوحة.
إذا ما هاتفاً للقلب أومى = يسيل العِطفُ بالظلِّ ظليلا
لا أرى إلا الرفع بالضم هنا.
فإن كان الهوى نفحٌ شآمي = فإني بالنوى حتماً قتيلا
الصواب هو قتيل خبرا لإن.
تقديري