عدسة فنان لم تترك في ملامح الصورة القميئة لونا من قذى إلا ورصدته
ولغة قوية تسوس منيعها بتمكن، وتسكب بديعها حروفا من بهاء
نص جميل يمتع القاريء بروعته ، على الرغم من بشاعة محموله ومن قيل فيه
شكرا لإبداعك
دمت بألق
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
أ. عمر
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
الأمر كما قلت أستاذي ، وليت هؤلاء الشباب يقرؤون هذه القصيدة الرائعة
فيعرفون ما هم عليه من بشاعة وصغار
جزاك الله خيرا