صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
أي الجناحين فقد يا ترى، وفقد أيهما سيودي بالآخر
ومضة جميلة أخي
وهي صورة قصصية وفقا لما تعلمنا من الشروحات في القصة
شكرا لك
بوركت
............
اسقاط موفق للنص ومعانيه.
فعلا ربما يكون الأمر كذلك فالشعوب دائما لا تحمل العداء إلا لعدو خارجي أو لخائن عميل.
حين تفرط في جناح الحب بسبب استبداد الأنظمة فهي حتما تتمسك بجناح الصبر.
ولكنها تبقى دائما تترقب.
ربما تستفيق الأنظمة من ظلمها فيرجع جناح الحب إلى موضعه.
وإلا فرطت في جناح الصبر وكانت الثورات.
ردٌّ سديد كصاحبه.
مودتي وتقديري
لا يمكن أن يكمل بجناح واحد
سيقع ويتحطم
ومضة رائعة
أشكرك
كلّنا نبدأ المسيرة بملء العزيمة ثمّ تسّاقط الأجنحة والأطراف تباعا
يالشموع الهمم ما أسرع احتراقها
ومضة عميقة معبّرة
دام إبداعك أخي
مودّتي
فرط بإحدى جناحيه مرغما وأكمل بلآخر متحديا وصابرا ومترقبا الحبيب الذي ضحى من أجله
ومضة مضيئة ونابضة بجمال
تقديري
وأنا أجزم بأنه فرط بجناح الحب ورد الأستاذة ربيحة وافق ما في خاطري
أشكرك على هذا الأداء الطيب