ثراء ..! ق ق ج

هِي ...
نَاطَتْ آمَالُهَا باِلْثَرَاءِ ؛ دَفَعَتْ كُلَّ مااكتَنَزَتْ مِنْ مَالٍ , ومااقْتَنَتْ من ذَهَبٍ مُقَدَّماً لِسَيَّارَةٍ فَارِهَةٍ , وَوَقَّعَتْ بِتَسْدِيدِ البَاقِي عَلَى أقْسَاطٍ شَهْرِيةٍ , ثُمَ أرْقَلَتْ فِي الْحَالِ بِتَسْلِيمِهَا إلَى مَكْتَبٍ لتَأْجِيرِ الْسَيَّارَاتِ دُونَ قَيْدٍ أَوْ شَرْطٍ .

هُوَ ...
جَمعَ كُلَّ مَاادَّخَرَهُ طُوَالَ الْشَهْرِ ... اتَّجَه إلَى الْمَكْتَبِ ... اسْتَأْجَرَ الْسَياَّرَةَ لِسَاعَاتٍ يُعْقَدُ لَهَا الْخَنَاصِرُ ؛ يَحْيَا فِيهَا كَمَا الأثْرِيَاءُ

هُو ...
كَانَ فِي انْتِظَارِهِ مَلَكُ الْمَوْتِ .

أمَا هِي ...
طُوِّقَ مِعْصَمَاهَا بِزَوْجٍ مِنَ الدَمَالِيجِ الْحَدِيدِيةِ .

رائعة

يا لهذا الخيال الخصب الطيب
و الحرف النابت فيه شجرا له ثمر

ربما سقطت ألِفُ "اكتنزت" سهواً فزيديها

زاد الله حروفك ألقاً و كلماتك نورا .

مساؤك سعيد عزيزتي عاشقة الحرف والفكر الأخت رنيم

نهاية تنهي كلّ شيء!... "الطموح " والحياة .

وومضة تعكس ما بات يؤرّق فكر شبابنا (ذكورا وإناثا) من ماديات ومظاهر حتّى وإن كان في ذلك المهلك !

تقديري وتحيّتي
ملحوظة : هل تقصدين كنزت بدلا من كتنزت ؟ األيس الصّواب تُعقد عليها الخناصر لأنّ الكلمة مؤنّثة ؟

أيتها القاصة المبدعة

جميل هذا الفكر وهذه اللغة

جزاكالله خيرا

هِي ...
نَاطَتْ آمَالُهَا باِلْثَرَاءِ ؛ دَفَعَتْ كُلَّ مااكتَنَزَتْ مِنْ مَالٍ , ومااقْتَنَتْ من ذَهَبٍ مُقَدَّماً لِسَيَّارَةٍ فَارِهَةٍ , وَوَقَّعَتْ بِتَسْدِيدِ البَاقِي عَلَى أقْسَاطٍ شَهْرِيةٍ , ثُمَ أرْقَلَتْ فِي الْحَالِ بِتَسْلِيمِهَا إلَى مَكْتَبٍ لتَأْجِيرِ الْسَيَّارَاتِ دُونَ قَيْدٍ أَوْ شَرْطٍ .

هُوَ ...
جَمعَ كُلَّ مَاادَّخَرَهُ طُوَالَ الْشَهْرِ ... اتَّجَه إلَى الْمَكْتَبِ ... اسْتَأْجَرَ الْسَياَّرَةَ لِسَاعَاتٍ يُعْقَدُ لَهَا الْخَنَاصِرُ ؛ يَحْيَا فِيهَا كَمَا الأثْرِيَاءُ

هُو ...
كَانَ فِي انْتِظَارِهِ مَلَكُ الْمَوْتِ .

أمَا هِي ...
طُوِّقَ مِعْصَمَاهَا بِزَوْجٍ مِنَ الدَمَالِيجِ الْحَدِيدِيةِ .

هل كانت الجمله الملونه .. مفتاح وسبب النهايه الملونه .. ؟؟ أظن ذلك أو هذا ما فهمته ..

أختي الغاليه

الأديبة الرائعه

رنيم

لا ألومها .. فهذه سنة الحياه .. والمال والبنون زينة الحياة الدنيا ..
وألومه .. لإنه يحاول أن يعيش حياة ليس له ..

ولكن الموت .. يأتي للجميع

رائعه قرأتها .. فشكرا لك

هِي ...
نَاطَتْ آمَالُهَا باِلْثَرَاءِ ؛ دَفَعَتْ كُلَّ مااكتَنَزَتْ مِنْ مَالٍ , ومااقْتَنَتْ من ذَهَبٍ مُقَدَّماً لِسَيَّارَةٍ فَارِهَةٍ , وَوَقَّعَتْ بِتَسْدِيدِ البَاقِي عَلَى أقْسَاطٍ شَهْرِيةٍ , ثُمَ أرْقَلَتْ فِي الْحَالِ بِتَسْلِيمِهَا إلَى مَكْتَبٍ لتَأْجِيرِ الْسَيَّارَاتِ دُونَ قَيْدٍ أَوْ شَرْطٍ .

هُوَ ...
جَمعَ كُلَّ مَاادَّخَرَهُ طُوَالَ الْشَهْرِ ... اتَّجَه إلَى الْمَكْتَبِ ... اسْتَأْجَرَ الْسَياَّرَةَ لِسَاعَاتٍ يُعْقَدُ لَهَا الْخَنَاصِرُ ؛ يَحْيَا فِيهَا كَمَا الأثْرِيَاءُ

هُو ...
كَانَ فِي انْتِظَارِهِ مَلَكُ الْمَوْتِ .

أمَا هِي ...
طُوِّقَ مِعْصَمَاهَا بِزَوْجٍ مِنَ الدَمَالِيجِ الْحَدِيدِيةِ .

========
هي و هو ، كانا على موعد من القدر ،

كثيرة هي الآمال التي نعقدها لكنها تخفي ما لم يكن في الحسبان .

تحية لقلمك .

رائعة

يا لهذا الخيال الخصب الطيب
و الحرف النابت فيه شجرا له ثمر

ربما سقطت ألِفُ "اكتنزت" سهواً فزيديها

زاد الله حروفك ألقاً و كلماتك نورا .

أغدقت عليَّ بشرف عبورك فاستطاب الحرف عطرا أديبنا الفاضل
وقد زدت ماسقط سهوا
شكراً لك وأكثر
تقديري الكبير

أيتها الكريمة
شكرا لهذا الثراء اللغوي والسبك الجميل
لدينا مثل يقول :
" يللي بيطَّلع لفوق كثير بتنكسر رقبته "
وآخر
" على قد فراشك مد رجليك "
وهذه نتيجة من يحاول أن يتشبه بمن هم " غيره "
شكرا لك

مساؤك سعيد عزيزتي عاشقة الحرف والفكر الأخت رنيم

نهاية تنهي كلّ شيء!... "الطموح " والحياة .

وومضة تعكس ما بات يؤرّق فكر شبابنا (ذكورا وإناثا) من ماديات ومظاهر حتّى وإن كان في ذلك المهلك !

تقديري وتحيّتي
ملحوظة : هل تقصدين كنزت بدلا من كتنزت ؟ األيس الصّواب تُعقد عليها الخناصر لأنّ الكلمة مؤنّثة ؟

مساؤك وكل أوقاتك سعادة وخير أستاذتي الغالية
صدقت باتت المادة هي الغاية والمخرج في كل أمور الحياة ... يسعى الأغلبية إليها مهما كانت العواقب
وقليل هم القانعون بما قدر الله لهم
( أكنزت ) ربما أصوب لأنها بمعتى جمعت أو ملأت- يجوز تذكير أو تأنيث الفعل الذي يسبق جمع التكسير فنقول ( يعقد عليها الخناصر ) أو ( تعقد عليها الخناصر ) والله أعلم

مرورك أستاذتي تشتهيه صفحاتي فكوني هنا دائما تزدان حقولي
شكرا لك من الروح ياحبيبة
تقديري الكبير ... وقبلة امتنان

قصة جميلة ..مستوحاة من واقع النفسية البشرية ..
الرافلة في الأحلام ..والهائمة في الطموح..
والمتماهية في البحث عن إغراق لذة الحلم في لذة المعيش من الواقع..
ويبقى العبد اللامسالم لظروفه يئن تحت وطأة تصريفات الأقدار..
العبد يريد ..
والأقدار تسطر..
والسعادة في الرضا بما ملك الإنسان..
وهي شعبة من شعب التسليم بالقضاء والقدر ..
سلوكا وممارسة..
اللطيفة رنيم ذات الترانيم..
جعلك الله من الصالحات المصلحات..
أسعد الله أيامك..