إن فاتته الصلاة , فلم تفتني مثل هذه الرائعة .
معجب .
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
إن فاتته الصلاة , فلم تفتني مثل هذه الرائعة .
معجب .
ما زلتُ لا أجدُ القصيدة ...
هو مثلٌ لا يخفى علينا ...
أتاك الموت يا تارك الصلاة ..
مع بعض اقتباسات من حديث رسول اللله عن الرويبضة ..
لم تذهلني القصيدة ..لأني حين قرأت اسم كاتبها عرفتُ آني على موعد مع روعة اللغة ولغة الروعة ..
أذهلني تاريخها ...
فماذا نقول عن واقع حالنا اليوم ..
سلمت يمينك فاضلتنا
من مات في سوق الرجولة واقفاً
خيرٌ له من أن يعيشَ مخنّثا
وَنَــحْـــنُ الــيَـــوْمَ شَـــــيْءٌ مِـــــنْ هَــبَـــاءٍ
يَـضِـيـقُ بِـنَــا مِـــنَ الـخِــزْيِ الـشَّـتَــاتُ
فَـــلا نَـحْــنُ الّـذِيــنَ حَـمَــوْا وَصَــانُــوا
وَلا نَــــحْـــــنُ الـــــرُّعَـــــاةُ وَلا الـــتُّـــقَــــاةُ
وَلا عَـرَصَــاتُــنَــا أَضْـــحَــــتْ حَــــرَامًــــا
عَــلَـــى الــعَـــادِي وَلا مِـــنَّـــا الــتِــفَــاتُ
صاحبة اليراع الساحر الأستاذة ــ ربيحة الرفاعي
ســــــــــــــــــلام الله عليــــــك ورحمتـــه وبركاته
نصــك كله للافتباس .. كيف لا وأنت سيدة الشعر ،
ومــا افتبستُ الثلاث الأبيات بعاليه إلا لأنـــــــي
وجدتُ فيهــم ضــالتي .
تقبــلي محبتــي الوارفة والنسرين .
أَتاكَ الموتُ وَيلَكَ مِن مَمَـاتٍ
وَقَدْ فَاتَتْكَ يَا هـذا الصَّـلاةُ
نبض ينبق من أعماق الضمير الحيّ ..
وفي خاتمتها عبرة لمن يعتبر ...
أجدت وأحسنت
بارك الله فيك
وَفَسْـلٌ فَاسِـدٌ وَفُجُـورُ قَــوْلٍ
بِقَـحْـطٍ وَالـحَـوادِثُ هَـاطِـلاتُ
مَتَى بَاتَ الهَـوَى مِنْهَـاجَ قَـوْمٍ
فَـأيَّــامُ الـكَـرَامَـةِ مُـدْبِــرَاتُ
وَمَـنْ مَخَـرَتْ كَرَامَتَـهُ البَغَايَـا
تَعَبَّـثَ فِــي زَوَارِقِــهِ الجُـنَـاَةُ
لُـهَـاثٌ إنْ حَمَلـنَـا أَو وَضَعْـنَـا
كَـدُودِ الأَرْضِ تَسْحَقُنَـا الغُـزَاةُ
واقع مؤلم وإحساس مرير ما خط حرفك أستاذتي هنا كما لمست بين طيات هذه الرائعة الأدبية دعوة شديدة اللهجة للثورة على هذا الواقع الذي صنعناه بأيدينا
قصيدة سامية سامقة
تحيتي واحترامي