وقفت
أهادن القول بقول الحكمة
لأتبوأ مصدر الخير
ابحث عن نفسي في نفسي
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وقفت
أهادن القول بقول الحكمة
لأتبوأ مصدر الخير
ابحث عن نفسي في نفسي
وقفت
أخلو في صمت الحياة مجدداً
أعاين الخير من الشر
وأحاكي النفس لتلوذ من شر النفس
وقفت
أعالج القهر والحزن بتحدٍ
فإن الله يمنح كل صبر
وبالإيمان اقهر ظلم النفس
وقفت
لست شاكياً أو باكيا ً
وإنما ابحث عن ومضة شوق
فقد أبت النفس إلا أن تثور للنفس
وقفت
أقارع الخطوب مماثلة
ففيها خفقة الوجد
والنفس قاتمة إن لم تنصر
التعديل الأخير تم بواسطة محمد رامي ; 13-03-2011 الساعة 08:01 PM
إن الشكوك تفرض نفسها أحيانا
وتشاركها الظنون في التفعيل
لكن سرعان ما يتبدد ذلك بلحظة
لأننا نحتكم للعقل والفطنة في أن واحد
لذا يجب عدم التسرع في اتخاذ أي قرار ينهج ذلك
عندما تسقط التفاحة من الشجرة إلى الأرض كذلك أنت
سقطت من روحي ، إلى عمق أعماقي ،
لأستاذي قوافل زهر ،
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
أحكي
أسمع
أقرأ
وأنا في وسط الطريق
استجمع قواي كي انطلق من جديد
بحب الخير للجميع
واهدي لكل فرد زهرة من أزهار الربيع
مع عطر الفل والياسمين
سأسافر عبر الأفكار لأرتقي إلى قلبك
وأحلق في فضاء الروح الخالد
استرق اسمع إلى أسراب النورس
لأسمع الحان صاغتها همسات الحبيب الغائب
ونقلتها أجنحة النورس
مع كلمات الحب والشوق الدائم
ومضات جميلة نقية بحرف لم يتلوث بعد
وفضاءات رحبة من جمال الحس تدفعني للغوص فيما تحمله من وراء الكلمات
ومنبع من الحرفية تنطق هنا رسما وإبداعاً
فكانت الروعة ديدنك
أديبنا الرائع / محمد رامي ...
أدام الله عليك بهاء يراعك
تقديري الكبير
ولك الود والورد وعطر سماوي