وقفت
أهادن القول بقول الحكمة
لأتبوأ مصدر الخير
ابحث عن نفسي في نفسي
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
وقفت
أهادن القول بقول الحكمة
لأتبوأ مصدر الخير
ابحث عن نفسي في نفسي
وقفت
أخلو في صمت الحياة مجدداً
أعاين الخير من الشر
وأحاكي النفس لتلوذ من شر النفس
وقفت
أعالج القهر والحزن بتحدٍ
فإن الله يمنح كل صبر
وبالإيمان اقهر ظلم النفس
وقفت
لست شاكياً أو باكيا ً
وإنما ابحث عن ومضة شوق
فقد أبت النفس إلا أن تثور للنفس
وقفت
أقارع الخطوب مماثلة
ففيها خفقة الوجد
والنفس قاتمة إن لم تنصر
التعديل الأخير تم بواسطة محمد رامي ; 13-03-2011 الساعة 08:01 PM
إن الشكوك تفرض نفسها أحيانا
وتشاركها الظنون في التفعيل
لكن سرعان ما يتبدد ذلك بلحظة
لأننا نحتكم للعقل والفطنة في أن واحد
لذا يجب عدم التسرع في اتخاذ أي قرار ينهج ذلك
عندما تسقط التفاحة من الشجرة إلى الأرض كذلك أنت
سقطت من روحي ، إلى عمق أعماقي ،
لأستاذي قوافل زهر ،
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
أحكي
أسمع
أقرأ
وأنا في وسط الطريق
استجمع قواي كي انطلق من جديد
بحب الخير للجميع
واهدي لكل فرد زهرة من أزهار الربيع
مع عطر الفل والياسمين
سأسافر عبر الأفكار لأرتقي إلى قلبك
وأحلق في فضاء الروح الخالد
استرق اسمع إلى أسراب النورس
لأسمع الحان صاغتها همسات الحبيب الغائب
ونقلتها أجنحة النورس
مع كلمات الحب والشوق الدائم
ومضات جميلة نقية بحرف لم يتلوث بعد
وفضاءات رحبة من جمال الحس تدفعني للغوص فيما تحمله من وراء الكلمات
ومنبع من الحرفية تنطق هنا رسما وإبداعاً
فكانت الروعة ديدنك
أديبنا الرائع / محمد رامي ...
أدام الله عليك بهاء يراعك
تقديري الكبير
ولك الود والورد وعطر سماوي