ما أروع أن تكون صورة الوطن في وجه الحبيب
وان تكون الرؤيا واضحة في ارتباطه الوثيق
بين فاتن الأرض ونشوة الصبح عند الغدير
وتلاطم الأمواج في حلم غريب
ونداء .. يشعرك بالغربة والخوف المرير
لكن ما سـُجِّيَ في القلب حب كبير!..
منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
ما أروع أن تكون صورة الوطن في وجه الحبيب
وان تكون الرؤيا واضحة في ارتباطه الوثيق
بين فاتن الأرض ونشوة الصبح عند الغدير
وتلاطم الأمواج في حلم غريب
ونداء .. يشعرك بالغربة والخوف المرير
لكن ما سـُجِّيَ في القلب حب كبير!..
تملكني الخوف للحظة
فقررت الرحيل
وفجأة جاءني هاتف
بان الحبيب قريب
لم الرحيل وأنت في القلب مقيم
انزع الشك من نفسك ولا تغيب
عندما أنظر من نافذة مكتبي إلى الفضاء
اقرأ في السحاب صورة الأحباب
تتلون بألوان الخير عندما تهطل الأمطار
لتروي نفوسنا من عطش الاشتياق
تبدلت كل المقاصد عندما زرت رباها
وتعلقت عيناي بحماها
وأسقطت من فكري سواها
فما رأيت فيها إلا نبع الحنان في محياها
فأقبلت أتوسم الخير بلقاها
هيهات أن نظفر بما نريد
وان ظفرنا تتقطع بنا السبل
فلنتابع المسير .. ونتمسك بالأمل
ونعبر حواجز التردد ..
وليكن عبورنا بإخلاص ومحبة
حتى يكون الظفر حقيقة وليس أحجية
تهاديت بالمسير
وتلاشت أبعاد خطواتي
وأصبح السكون حالتي
لأنظر ما تركته أوهامي
قد يكون قهراً لغيري
أو حزناً يسري
لكن قصدي أن أوقظ الحس في الوجد
لأنال حظي من الأمل
مرة أخرى ينتابني الضجر ،!
وفُتِحَت شهيتي لأن أرى الأشياء بلغة أخرى ،
مرهقة الحروف ..طال وقوفها على رأس .....قلم في إنتظار أن تُخْرَطَ على جدار ما ،
وما أن تنتهي مني العربدة حتى ترحل تاركة لي لعنة السحر ،
كي أهرب مني لأسلمني إليّ ..؟!
بل لأهرب من نفسي إلى حتفي بين يدي
ألم يك جسدي مسرحا و عليه علقت المشنقة .. ؟ أليست أحلامي مقصلة .؟
كل القرابين لا تفي ..وهل تعيد إليّ ما رحل عني ..أحرقت كل السجائر و هذه الفناجين لا تنتهي ،
من فضلك ناولني المحبرة ،
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة