ما أروع أن تكون صورة الوطن في وجه الحبيب
وان تكون الرؤيا واضحة في ارتباطه الوثيق
بين فاتن الأرض ونشوة الصبح عند الغدير
وتلاطم الأمواج في حلم غريب
ونداء .. يشعرك بالغربة والخوف المرير
لكن ما سـُجِّيَ في القلب حب كبير!..
@ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
ما أروع أن تكون صورة الوطن في وجه الحبيب
وان تكون الرؤيا واضحة في ارتباطه الوثيق
بين فاتن الأرض ونشوة الصبح عند الغدير
وتلاطم الأمواج في حلم غريب
ونداء .. يشعرك بالغربة والخوف المرير
لكن ما سـُجِّيَ في القلب حب كبير!..
تملكني الخوف للحظة
فقررت الرحيل
وفجأة جاءني هاتف
بان الحبيب قريب
لم الرحيل وأنت في القلب مقيم
انزع الشك من نفسك ولا تغيب
عندما أنظر من نافذة مكتبي إلى الفضاء
اقرأ في السحاب صورة الأحباب
تتلون بألوان الخير عندما تهطل الأمطار
لتروي نفوسنا من عطش الاشتياق
تبدلت كل المقاصد عندما زرت رباها
وتعلقت عيناي بحماها
وأسقطت من فكري سواها
فما رأيت فيها إلا نبع الحنان في محياها
فأقبلت أتوسم الخير بلقاها
هيهات أن نظفر بما نريد
وان ظفرنا تتقطع بنا السبل
فلنتابع المسير .. ونتمسك بالأمل
ونعبر حواجز التردد ..
وليكن عبورنا بإخلاص ومحبة
حتى يكون الظفر حقيقة وليس أحجية
تهاديت بالمسير
وتلاشت أبعاد خطواتي
وأصبح السكون حالتي
لأنظر ما تركته أوهامي
قد يكون قهراً لغيري
أو حزناً يسري
لكن قصدي أن أوقظ الحس في الوجد
لأنال حظي من الأمل
مرة أخرى ينتابني الضجر ،!
وفُتِحَت شهيتي لأن أرى الأشياء بلغة أخرى ،
مرهقة الحروف ..طال وقوفها على رأس .....قلم في إنتظار أن تُخْرَطَ على جدار ما ،
وما أن تنتهي مني العربدة حتى ترحل تاركة لي لعنة السحر ،
كي أهرب مني لأسلمني إليّ ..؟!
بل لأهرب من نفسي إلى حتفي بين يدي
ألم يك جسدي مسرحا و عليه علقت المشنقة .. ؟ أليست أحلامي مقصلة .؟
كل القرابين لا تفي ..وهل تعيد إليّ ما رحل عني ..أحرقت كل السجائر و هذه الفناجين لا تنتهي ،
من فضلك ناولني المحبرة ،
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة