حلم

الفاضلة الأديبة / لمى ناصر .. لا زال الغناء مستمرا .. يدفعه الحزن خطوة بأخرى . شكرا لمرورك الطيب .

شاعرنا الأديب / مصطفى السنجاري .. الجمال ما خطته يمناك ثناء .. شكرا لمرورك الكريم .

هنا اندلق الجمال فشربناه عبر تداعينا في الحلم تارة
وعبر انتشائنا بهذا الحرف الرائق الذي أبدع في فلسفة هذا الحلم
وأخذنا على أجنحة التأمل في الذات والوجود
رائع هذا الحرف الذي انتظم في صور رائعة
لك تقديري ومودتي

الفاضلة الأديبة كريمة سعد .. الروعة ما شربناه حرفا من مرورك الكريم . سلمت

يا لهذا الوجع الموجع الذي رسمته لوحة على التراب
فأنبتت وأزهرت ألقا ورؤيا جميلة
دمت مشرقا

أديبنا الكريم / محمد ديب سليمان .. مرورك زان لوحة الماء والتراب المرسومة في حلم لم يزل ينشد لحنه الحزين .. شكرا لك .

تتابعت المشاهد البلاغية الصغيرة هنا، لترسم في مجموعها لوحة إنسانية، ناطقة بكل ما يعتلج في النفس من أحاسيس، تغوص بها في حضيض الألم، توقا للحلم ببصيص أمل.

نزفتنا جميعا هنا

دمت بألق

حزينة بعمق
وحلما تلون بالسواد وبللته الدموع فأضحى كابوسا
بوح طيب
تقديري

جذبني حلمك المغلف بالوجع بشاعرية حرفه، وألق صوره
بوح مترع بالمشاعر المتزاحمة أبرزها الحزن والألم
سلمت وبورك القلم.