عذراً

أ . المدني بورحيس

أشكركم على ما تتحفونني به من إطراءات ، دمت مباركا

خذها- فديتك- يا منارة
كتحية رغم المرارة
فلقد سكبت بأضلعي
جملاً أشد من الشرارة
و لقد هتكت مدامعي
بحراً يسيل بكل دارة

تقبل
سكري
و ثمالتي
بما خط
قلمك
البهي

، أ. يوسف العزعزي

إن ثملت بما أكتب فما أفعل ، وأنا من المعجبين بما تكتب ....
دمت رائعاً

قصيدة جميلة أخي الشاعر الكريم أحسنت فيها الرصد وأخلصت فيها القصد.

لعلني أذكرك بأن القدس مؤنث معنوي لا مذكر ولذا كان خطابك لها بصفة المذكر مستغربا.

نسأل الله أن نجتمع قريبا في ساحة الأقصى في سجود شكر لله تعالى.

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في آفياء واحة الخير.


تحياتي

الشاعر المبدع أبو أحمد الخالدي
مشاعر شامخة بحروف حلوة البناء وتراكيب ذكية متألقة أحسنت نسجها لتحمل من الأثر اقواها
رصد واع وصادق لمعطيات الواقع وعوامل ما آل إليه الحال
ونص زاخر بكل اسباب الجمال
أنعم الله علينا وعليكم بالنصر والعودة

أحسنت شاعرنا

دمت بألق

أخي الشاعر أبو احمد الخالدي أحييك على هذه الحماسة وهذا النص الرائع في وصف بعض جوانب الخزي الذي نسكت عنه خشية من غيرنا
ولك الله لينصرن الله من ينصره والنصر قادم فمازال في أصلابنا بعض نسا أولئك الأبطال القدماء وسيخرجهم الله منا ذات يوم وتقبل تحياتي
وتقديري ودمت بخيردائما