حاولت أن استرجع بقايا ماضي
من حزن الأرصفة المنسية
من مدن يعج بفتات أحلام متعبة
شهقت بشهقة العمر فأي عذاب
يحمله سني القلب.
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
حاولت أن استرجع بقايا ماضي
من حزن الأرصفة المنسية
من مدن يعج بفتات أحلام متعبة
شهقت بشهقة العمر فأي عذاب
يحمله سني القلب.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
رشفة قهوة وحكايا مسائية
ونبض يلتحف بنعش الفوضى
يسكنه خريف السكينة والوجع
والليل يكثر به مخاض الذكريات وتباريح
ألم في يتم المشاعر تحت وطأة العشق.
( ماذا أفعل بالفناجينِ التي تأتي... وتَروُحْ?
وبالحُزْنِ الذي يأتي... ولا يروُحْ?
وبالضَجَرِ الذي يطلعُ كلّ رُبْعِ ساعهْ
حيناً من ميناءِ ساعتي
وحيناً من دفترِ عناويني
وحيناً من حقيبةِ يدي...? )
متعب يا أنت...
فأنا كأوراق تشرين ..
تلفحها ريح... وتلوّحها شمس....
تطير وتحطّ...
إلى أن يهبط المطر يبللها...
فتلتصق برصيف...
وتستكين....
ربما استطعنا تلمس أشياؤنا فيما
وراء الصمت نرتشف فيه جُل الوقت.
( سأحجز تذكرة
كي أسافر نحوي
وأصعد سلم عمري
لعلي بدون انتباه...أصلني
سأهرب من ضجتي
في الخفاء
وأسأل نساء الحي عني)
دائما نتعلق بخفاء على سلم الروح.
وكنـــت اللون الضائع الذي نثرته
بلسمـــا نلون به سماء الأمنيات.
سأرتشف قهوتي مع ألوانك.
بكيت و تقاطر الدم في قهوتي .......... لقد ذبحتني و سبق و أن شنقتني
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
حن لا نهمل تفاصيلنا المتراكمة على حافة المطر.. إنما نسلط عليها قليلاً من غرق كي تستمر في النمو
يارب ارحم أمي إنها كانت بي رحيمة
تتهاوى أإوراق تشرين
تذروها الرياح وتتطوح بها بعيدا
وأحيانا تلتصق بالأرض
ولكنها تترك وراءها برعما
يبشر بخضرة جديدة
وأزرار ورد