قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الميناء» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة انتحار فاشلة» بقلم هاشم السمعيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين قلبي وعقلي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لا أحد يفهمني إلا الذين اغتالوا الطفل الساكن في
أعماقي..وأولئك بعيدون لا يريدون أن يسبحوا معي في
الضباب.
للوداع طعم النبض الأخير
وللأرصفة سيف شهريار حين يلمع بين
عيني الضحية
وللأحبة حين يسقطون شكل الضفائر المقصوصة.
حتام ستبقى جبهتك ملاذا لإحتراق الأغاني
واحتضار الألوان وكفاك مشاعا لاشتعال القصائد.
هل سأصبح أنتظر هذا الفنجان مع أول شعاع يسقط في حجر عيني من الشمس!!
تلك هي مقطوعاتك القلبية تبسم مع الصبح قبل بسمة العصافير المورق زغبها ، تستهويني ، تستقطبني ، تنتشيني لألمع أدبا من خلال تصوراتها الرائعة يا لمى.
هنا وبالذات هنا سيضرب لي موعد مع الجمال الحرفي، والإبداع المعنوي....كلي شغف لقراءة هذا الرذاذ اليومي....شكرا يا لمى.
كيف أرتشف السؤال في بعد
المسافة ....وأنت مقيم في
قلب ليلي.
منذ أن تبينت نهاية الموامرة و نحن ننتظر أن تتحول الأنظار نحو شرعية المحكمة الإنسانية ، لكن الأيام تمر دون أن نتبين بصيص أمل .
بعضنا متفائل و البعض الآخر متشائم جداً ، و تمر الأيام بطيئة مملة لا طعم لها ولا رائحة ، هل في الشرع ما يحرم الإنتماء ...؟!
تشرق شمس و تغرب أخرى ...!
قهوتي بلا طعم هذا الصباح ..لعله القهر مر بها ولم ألحظه ..!!
شكرا لصاحبة المقهى .قوافل عطر ،
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
بين كفين أخضرين
أرمي انكسارا وقرنفلة
وصلاة مشظاة بالدمع والنخيل
وبقية أغنيات راحلة.