نشيــد الإبــاء

أتينا كفجرٍ أضـاء الدُّنـى
وأوقد فيها السّنـا والسّنـا
وسرنا نذللُ هـامَ الليالـي
ونرسمُ في الأفـقِ آمالنـا
ونتلو على حلقاتِ الزمـانِ
نشيدَ الإباءِ .. لحونَ المُنى
فما أنصت الكــونُ إلا لنا
وما ازدانتِ الأرضُ إلا بنا
غرسنا بذورَ العُلا في دمانا
فطاب الغراسُ وطاب الجنى
فكل بعيـدٍ يـراهُ سـوانا
نراهُ – بحمـدِ الإله- دنا
أباة عشقنا جِنـانَ الخلـودِ
فخضنا إليها بحـارَ العنـا
لينثالَ عطرُ الوجودِ علينـا
وتزهو السكينةُ من حولِنـا
وما ضرنا أن نغيظَ العبيـد
إذا ما ربحنا رضـا ربِّنـا

أباة عشقنا جِنـانَ الخلـودِ
فخضنا إليها بحـارَ العنـا
لينثالَ عطرُ الوجودِ علينـا
وتزهو السكينةُ من حولِنـا
وما ضرنا أن نغيظَ العبيـد
إذا ما ربحنا رضـا ربِّنـا

أخي الشاعر الأبي البهي أسامة المحوري
سلام عليك والإبداع أبدا
وهل بعد ذلك من نخوة واباء
يارب حرر اوطاننا من ظلم الظلمة
حتى تعلم امريكا واليهود والهنود وكل حاقد ان الآمة حية
وراجعة لمجدها وعزها بكتابك وشريعتك يارب
دمت بكل جمال وابداع اخي الفاضل

الأخ الفاضل أسامة المحوري الموقر
نبض رائع يعزفه حر
بجرس جميل ورائع
بورك هذا للنبض
تفضل بقبول التقدير

قصيدة مفعمة بالبوح والوجدان والموسيقى العذبة

دمت أخي الشاعر أسامة

تحياتي

بوركت هذه المعاني الجميلة الأبية الراقية و لا فض فوك شاعرنا الكريم
لله هذه الدرة
فما أنصت الكــونُ إلا لنا
وما ازدانتِ الأرضُ إلا بنا
دام إبداعك
تحياتي العطرة

قصيدة تفيض ألقا بمعانيها وعمق مضمونها
وحس أبي شامخ

أبدعت شعرا وشعورا

دمت بألق

أتينا كفجرٍ أضـاء الدُّنـى
وأوقد فيها السّنـا والسّنـا
وسرنا نذللُ هـامَ الليالـي
ونرسمُ في الأفـقِ آمالنـا
ونتلو على حلقاتِ الزمـانِ
نشيدَ الإباءِ .. لحونَ المُنى
فما أنصت الكــونُ إلا لنا
وما ازدانتِ الأرضُ إلا بنا
غرسنا بذورَ العُلا في دمانا
فطاب الغراسُ وطاب الجنى
فكل بعيـدٍ يـراهُ سـوانا
نراهُ – بحمـدِ الإله- دنا
أباة عشقنا جِنـانَ الخلـودِ
فخضنا إليها بحـارَ العنـا
لينثالَ عطرُ الوجودِ علينـا
وتزهو السكينةُ من حولِنـا
وما ضرنا أن نغيظَ العبيـد
إذا ما ربحنا رضـا ربِّنـا

فخر عال وإباء وشموخ وإيمان .
قصيدة تحمل اسمها وتصف قائلها .

سلم اللسان واليراع أخي أسامة .

وما ضرنا أن نغيظَ العبيـد
إذا ما ربحنا رضـا ربِّنـا


الله ما أجمل هذا البوح وما أرقاه
ولله درك هذه الخاتمة المحلقة في معانيها السامية

دررا نسجت وجعلتها شعرا

أباة عشقنا جِنـانَ الخلـودِ
فخضنا إليها بحـارَ العنـا
لينثالَ عطرُ الوجودِ علينـا
وتزهو السكينةُ من حولِنـا
وما ضرنا أن نغيظَ العبيـد
إذا ما ربحنا رضـا ربِّنـا

أخي الشاعر الأبي البهي أسامة المحوري
سلام عليك والإبداع أبدا
وهل بعد ذلك من نخوة واباء
يارب حرر اوطاننا من ظلم الظلمة
حتى تعلم امريكا واليهود والهنود وكل حاقد ان الآمة حية
وراجعة لمجدها وعزها بكتابك وشريعتك يارب
دمت بكل جمال وابداع اخي الفاضل

صدقت أخي فأمتنا أمة حية لاتموت


مشرفنا المبدع

الطنطاوي الحسيني

تحية تليق بمرورك السامق وردك العبق

شكراً جزيلاً

أباة عشقنا جِنـانَ الخلـودِ
فخضنا إليها بحـارَ العنـا
لينثالَ عطرُ الوجودِ علينـا
وتزهو السكينةُ من حولِنـا

معزوفة بديعة
كسبت سمو المعنى وبهاء المبنى
لك الاحترام