شكرا لكل من تكرم بالتعليق على الصورة التي اخترتها
وسأترك الرد عليكم مفصلا لصاحبة الصفحة أختي الحبيبة زهراء المقدسية
بوركتم
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
شكرا لكل من تكرم بالتعليق على الصورة التي اخترتها
وسأترك الرد عليكم مفصلا لصاحبة الصفحة أختي الحبيبة زهراء المقدسية
بوركتم
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
(صورة مؤثرة نشرها الأستاذ بشار العاني في موضوع الثورة السورية)
"كانوا في ديارنا عابرين يا صغيري.. فاستقروا، وأصبحت لهم بيوت. وكنا في ديارنا مستقرين فتشردنا، لاجئين مغتربين، وأصبحنا نبحث عن بيوت.. أنت لم تجرب هذا الموقف يا صغيري، ولم تشعر بهذا الإحساس.. حين تجمع ما أمكن من أغراضك، وتغلق باب البيت وراءك.. ماسكا مفتاحه بيدك ومتجها نحو المجهول.. هذا البيت كان بيتي الوحيد. حين أغلقته أصبحت بلا بيت.. لأصبح بعدها بلا وطن. خذ المفتاح بني.. هو مفتح عربي اللسان.. لا يفتح إلا بيتا في وطنك.. تحسسه دائما لتطمئن إلى طريق العودة.. لديك بيتا في وطنك.. والوطن بيت يا بني".