لحظة من جنون

بابا محمد تفجرت على مبسمي ابتسامة من وسط براكين ملتهبة ذوبانٌ في بحر ِ عشق يستحقّ الغرقَ فيه فــَ هوَ سكرة ٌ مجنونـة تحيي ما تبقــى من النفس ابى العزيز مسكر الحروف هنا حتّى الإنتشاء مرهف الحس صدقا ابى ما رأيت حرفا يتلحفه البياض ويتنفسه الخلود كحرفك كم أنت شهي القراءة طبت و دمت بأوركيد التحايا مع ود إمتنان نور الجريوى

لمى ناصر

شكرا مرتين الأولى لأنك وهبتني شيئا من وقتك

والثانية للتثبيت

وابقى مدينا لحرفك الجميل
شكرا لك

الأخت الكريمة

فاطمة عبد القادر

وجودك واطراؤك منح النص قيمة

يفرحني انك هنا بحرفي المتواضع بين الكبار

لك ود لا ينتهي

و دوماً لكم القلم مطواع ..
أستاذي القدير نظمت هنا رائعة و درة من الدرر ..
فبوركتم .. و حياكم الله

أجنحه خفيه يا بدن العشق عذاب والدهر يشهد وفاء..
لهُ عذراءٌ فيهِ أنشطار وأنكسار وأنبهار وغرق بين ألانفاس.
استاذي كل وقاري واحترامي حرف
يلين الصخر ...وتتدفق أنهر
الجمال بين الجداول .
...دمتَ بتألق وكل
وقار

بوح جميل تسلل في خلجات النفس الحالمة
ورسم صورا من أجمل ما قرأت

فليتها كانت لحظات دفء صادق

بوركت أخي

الكريمة

فاطمة عبد القادر

اسعدني جدا مرورك الأنيق
وتعليقك الجميل
لك التحايا

لحظة من جنون

.
.

جعلتني عاشقة في لحظات

جعلت روحي معلقة بين السماء والأرض

جعلت الوريد وترا يعزف لحن الضياع

جعلت أحلامي في زنزانة القهر

جعلت الشتاء طيفي الوحيد

جعلت خريف الإنتظار يتوارى خلف النوافذ

جنون جعل الأحلام تغفو في محراب العشق

وها أنا أستاذي أيضًا أحب جنونك ... ما باليد حيلة
كلما أمعنت في جمال ما تقدم لنا ... كلما أمعنا في حب جميع أطوارك
لك الود خالصًا والتحايا المعطرات والتقدير أيها الراقي

كأن الشعر قد سكنك فلا يتركك لغيره ، وإني ما رأيت حرفك يدل عليك إلا حين استقام شعرا وانطلق صاهلا جامحا!

أما النثر فسار فيه خيلك وئيدا ولم يسلم من كبوتين.

تقديري