مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
إني أشهدك تنمو شاعريةً و تخطو باطراد واثق نحو فضاء القصيدة
دام هذا النبض الصادق
أخي الشاعر الكريم أبو أحمد الخالدي
هلا أعدت النظر في (.وَيَجعَلَ رَأسَهُ عَالٍ سُرُورا)
مودتي دائماً وأبداً
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي
أ. عمار
مرورك شرف وسعادة وكرامة .... فكيف بردك ؟ بل قد اهديتني نصيحة تهمني
ولكن ،،، سبقني وسبقك بهذه الملاحظة الـ أ. مصطفى السنجاري -جزاه الله خيرا- ، فأشار إلى استبدالها بـ
(( ويزهو رأسه العالي سرورا )) ...
أرجو التعاون وتعديلها ...
وشكرا لكما (( أ. عمار ، أ. مصطفى ))
فَإِن كُنتُ الضّعِيفَ مَعَ القَوَافِي
..........فَقَد أَدخَلتُ في حَرفِي شُعُورا
فَلَم أُتقِن مِنَ الأَوزَانِ وَزنًا
..........وَلَم أُتقِن عَلى بَحرٍ مَسِيرا
نعم لقد ادخلت شعورا طروبا فاطرب القراء
ولكنك سرت مع الوافر دونما قصور
ولو راجعت القصيدة لغويا بعض الشيء لاكتمل البهاء
لك التحية
وتعاونواعلى البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان
أ. سحبان العموري
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
أشكرك أولاً على هذه الإطلالة الجميلة على موضوعي الصغير ، وأقدر لك ذلك ،،،
فكم أسعد بأمثالك من الكبار ،،، وأسعد بنقدهم
ولكني أرجو الإشارة إلى ما أخطأت به لعلي أستفيد
جزاك الله عني كل خير
الخالدي الشاعر
طابت لنا هنا المشاعر
وأبهجت أنفسنا بكلماتها السواحر
بعد كل ما قد أشير إليها
فهي تبقى آسرة قوية
ويظل سحر ألقها جميلا
تقبل خالص الود
تحياتي
أ. محمود
والله لكأنني في حلم حينما أبصر صورتك في صفحتي الصغيرة
أشكرك من أعماق قلبي ، وسأحفظ شهادتك لتكون تاجا
جزاك الله خيرا