الفكرة كافرة حتى تُذلّ الطريق فتروّضه إلى التّطبيق معلنة إسلامها.!
قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الفكرة كافرة حتى تُذلّ الطريق فتروّضه إلى التّطبيق معلنة إسلامها.!
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
لو أنّ سلام النفوس يهدهد أضلعه أو يهزّ مرفقه،لتساقط عند حواف الأسرّة وريقات فرح.
قال الله تعالى : ( أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ ) البقرة/ 214 .
أعلم يقينا بأن الله حق،وأن وعده حق،ما لا أعلمه سبب تصديق الناس لوعد الله ب"الجنة" بأعمالهم ومغفرة منه فقط،بينما لا يصدّقون بأن الله ناصرهم وحده إن شاء فقط.
حتى الكتب والعقول إن أغلقت أصبحن سجنا للكلمات.!
من يضع حدودا تضيق به وبمن حوله،أسكن عبداً في عقله تنبثق عنه أخلاقه.
وإن العقل إن سنحت له فرصة الكفر لكفر،فبعض الأفكار عاهرة.!
أرى كتاباتك تميل أكثر فأكثر إلى العقلانية ، يبدو أن الزمن قد أثر فيك !
تحيتي
جَمَعتُ سِلَالَ اليَاسَمين،وَحَفْنَة تُرَابٍ مَقْدِسِي، قَطَفْتُ مِنَ اَلْآْسِ وَمِنَ اَلتَّمْرِ أَيْنَعَه، قَبَّلْتُهَا مَسافَة أَلف وِلَادَة فَتَشَرنَقَت أُغنِيَةً بَيْنَ اَلْأَضلُعِ تَرْقُصُ وَتَهْمِسُ بِصَوْتٍ حَزين:أُحِبُّكُمْ،وبخُفّي شَوقٍ وَحُنَيْن تُبْرِقُ اِلَيْكُمُ تَلَأْلُؤ اَلْمَدامِع "أَعادَهُ رَبّ العَرْشِ عَلَيْكُم بِنَصْرٍ عَظيم."
يَا جَدي،أُقْسِمُ بِمَنْ زَرَعَ اَلْمَحَبَّةَ فِي قُلُوبِنَا وَأُشْهِدُ عَلَيْنَا شُهُودَ اَلْحَق وَحَرّيٌّ بِكُلِّ دَلَائِلِ اَلْأَرْضِ وَشَوُاهِدهَا أَنْ نَرْفَعَ إِرْثَنَا فِي عِلِّيِّين تَنْقَادُ اَلقُلُوبُ لَهُ،كَمَا نَرْفَعُ وَتِيْرَةَ اَلشَوق تَنْقَاد اَلقُلُوب إِلَيْهِ فَتَعْتَصم بِالعُروَة اَلوُثْقَى.!
تباً،
سيجارتي المليون وفنجاني الألف بعد المليون، ما اعتدل مزاج السّهر،فتباً للقهوة وللتبغ.
ومثل الأطفال لابد من مرقصٍ آخر الليل،لكنها تمطر،والعيد لن يأتي،فما جدوى المحاولة طالما لن يفقه عقلي المختَلف.!
تصبحون على شيء يشابه العيد
عيد منزوع البهجة مذبوح الفرح.!