سوء فهم وما يستتبعه من شجارات وإغلاق أفق الإحتمال "على "والصبر، يفتحان أفق التأويلات والتّحريف والزيف،مما يسيء بالدّرجة الأولى للإجتهاد والمحاولة.
احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
سوء فهم وما يستتبعه من شجارات وإغلاق أفق الإحتمال "على "والصبر، يفتحان أفق التأويلات والتّحريف والزيف،مما يسيء بالدّرجة الأولى للإجتهاد والمحاولة.
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
لا يصلح الفرد في الشعب لمناجاة الملك في الخلوات إلا من زَيّن ظاهره وباطنه.
تنظم دار فضاءات للنشر والتوزيع الملتقى الثاني للابداع الأردني والفلسطيني، وذلك ترافقا مع فعاليات معرض عمان الدولي للكتاب، ابتداء من يوم السبت المقبل.
مشاركتي هنالك إن شاء الله في اليوم الثاني للمؤتمر وذلك يوم الإثنين الموافق 10-9 من الساعة 5:30 مساءً
العنوان :كلية التربية الرياضية بجانب الدفاع المدني الجامعة الاردنية
و الدعوة عامة
كان الأحمق جدي يظلّ يعيد ويكرر على مسمعي:"مش كل شي بيلمع ذهب."
نعم يا جدي ليس كلّ ما التمع ذهبا ولا كل باهت يضمر النقاء،ليس كلّ ما نعتقده حقيقة وليست كل حقيقة معتقد.كلّما سقطتُ نهضتُ أشد وأقوى وأقسى بتطرف،ليس كلّ ما يسمعُ صوت ولا كلّ ما يُرى يصلح للذاكرة.
تلوّث كل شيء يا جدي،فصار تمريغ الضمائر في النّذالة شيء بات عادة وتقليد في استرخاء وحمق.
كنتَ تظنني أعتقدك الأكثر نقاءً من الجميع،لكن حدسك خانك وصدقني فعلمت ما ظننتني لن أعرفه.
من يوميات إبراهيم جوهر:"هل الشمس هوية النهار ؟ أم النهار هوية الشمس ؟ أيهما وطن الآخر ؟هل تنمو الهوية وتتكوّن بعيدا عن الوطن ؟ هل الوطن شرط أساس للهوية ؟"
..................نهاية الإقتباس..................
لا الشمس هوية للنهار ولا النهار هوية الشمس،كلٌّ له هوية منفرد بها للشمس ضوء وللنهار أناسه والصحو،ولا الهوية تتكوّن بعيداً عن وطن ولا الوطن شرط أساس للهوية،إن الهوية يا إبراهيم لا تقيمللأماكن الجغرافية قيمة ولا الأماكن الجغرافية تقيم للهويات قيمة.
خلال معرض الكتاب كانت أمسية بعنوان"أدب الرّبيع العربي"وكان من بين المحاضرين والمحاورين فيها "الكاتب"يوسف زيدان صاحب رواية "عزازيل" طُرحَ عليه العديد من الأسئلة التي تطال الرّبيع العربي "سياسي" فأجاب السائلين قائلاً: هذه الحوارية أدبية وليست سياسية فأرجو عدم اقحام السياسة في الأدب."
يوسف زيدان تباً لك القارئ والمستمع والمشاهد ليسوا أغبياء...ثلاث نقاط.
إذن ماذا سيتناول الأدب ؟
قصص المخلوقات الفضائية أم سيبقى جاعاً أبداً ؟
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
أنت حرٌّ فيما تسعى إليه،وعبدٌ ممن تخشى معرّته...!
إذا اتفقنا على أن الّلغة هويّة وأن الوطن قلب،فإن الحاجة إلى التراب لا تتعدى كونها أداة توارى بها عورات القلوب...!
أردوغان................أردوه قتيلا،هذا المتلاعب فينا