خفايا طريق ( ق ق ج )

الاستاذة زهــراء


نداء الانسانية صعب التلبية
قد تكون قسوة الحياة سببت له ضمورا تدريجيا أو لربما لغة المخاطبة تلك اصبحت لغة نادرة جدا

قصة معبرة\مؤثرة \تاه فيها الصواب مع الخطاب واصبحنا بحاجة لمعرفة مقدار زاوية الطرق المثلى

رائعة واكثر

عزيزتي ..

من اختار درب الإنسانية عليه دفع الثمن
قانون إجباري في الحياة بمتغيراتها

ويهون الثمن إن ضمنا وصول الخطاب
فهل سيصل؟؟
هذا ما نرجوه

تقديري الكبير لحضورك البهي دوما
مودتي

أرادتْ أنْ تخاطبَ الإنسانَ فيهِ
طَرقَت البابَ بزاويةِ تسعين ..
إدراكاً منها أنَّ أقصرَ الطّرق ِ.. تلكَ العموديّة ِمنها
وغابَ عنها ..أنَّ أقصرَها قدْ يكونُ أكثرها وعورة ً
فتعثّرت..
وتاهَ الخطابُ......

لعلها طرقته انطلاقا من مركز الزاوية تسعين ، فكانت بكل مقدار انزياح عنها تنزاح أكثر وتبتعد عنه، عن قلبه وعن انسانيتة
وما أسهل أن نتعثر عندما نكتسشف أن اتجاه الحركة جاء بعكس ما نريد...
ما أجملك قاصة وما أرقاك إنساناومضة قصصية باهرة المضمون ، قوية الرسالة، وسامية الحس

دمت بروعتك

القائم ارتفاع منطبق على ضلعه وإن تساوت الأضلاع فقائمه مُنصف للمستوي فيه الانطباق والتساوي واشتراك بنفس الضلع

أستاذ حمزة
تنقلنا بجملتك الى مفاهيم ونظريات رياضية متعددة
عن العمود المنصف والإنطباق وحالاته
بمعنى أنك منافس حقيقي لي في الرياضيات

تقديري لهذا المرور
أشكرك
و دمت بكل الخير

عمق التيه يقودنا دائما لديك كي ندور في فلك فكرة من البيان المحكم والطريق الوعرة وفلسفاتك سهلة ممتنعة كما الإمساك بدرر قمرية تسكن قاع المحيط

دمت والفكرة أستاذة

أستاذ علي

هو الكون يدور فتدور معه مواقعنا
مشكلة دوامة من التيه
زوبعة تثير فينا فلسفة

ربما لنتقي دوار التيه علينا أن نغمض أعيننا
لكن هل يمكننا ذلك؟؟
وكيف سيكون المسير؟؟

شرفني حضورك الكبير
دمت بكل الخير

قد يكون أقصرها أكثرها وعورة.
حكمة جليلة لا فض فوك.
ولكن لمَ تاه الخطاب؟
ألا يمكن أن تقوم بعد تعثرها وتعيد المحاولة علها تهتدي لأقصر الطرق؟.

احترامي وتقديري[/COLOR]

الأستاذ عماد الدين

ربما حكمها على تيه الخطاب لقرار منها بعدم المحاولة من جديد
إما لقلة خبرتها بطرق أبواب أخرى بزوايا مختلفة
او ربما إدراكا منها أن كل محاولاتها ستبوء بالفشل
حسب طبيعة الطرف الآخر

تقديري لهذا الحضور الكبير
تشرفت بك

السلام عليكم صديقتي العزيزة زهراء
هذة المسكينة بطلة قصتك لا تفهم لغة الدوائر
لا تعرف اللف والدوران
لذا أصابها ما أصابها ,,وتعثرت وضاع الخطاب
ولكني أطمئنها أنها ستصل إلى غايتها
وجيد أنها تعثرت وضاع خطابها هذه المرة ,,لأنه ما كان ليضيع لو كان الإنسان الذي أرادت أن تخاطبه موجود !
في القادم ستصل حتى لو كان الطريق وعرا
أشكر لك يا زهراء هذة القصة المكثفة جدا
والرائعة جدا
أتمناك بخير
ماسة

كلامك واقعي جميل يرفع المعنويات
سأعمل جاهدة على إيصاله لبطلة قصتي

أشكرك كثيرا غاليتي
على هذه الإطلالة الماسية
تعجبينني دوما
فاعلمي إن كنت لا تعلمين
مودتي

نسيت انها تتعامل مع كائن بشري ذي " مفاجعات" كائن غامض مختلف ردود الفعل... لها الله و لك اجمل باقة ورد

لعلها طرقته انطلاقا من مركز الزاوية تسعين ، فكانت بكل مقدار انزياح عنها تنزاح أكثر وتبتعد عنه، عن قلبه وعن انسانيتة
وما أسهل أن نتعثر عندما نكتسشف أن اتجاه الحركة جاء بعكس ما نريد...
ما أجملك قاصة وما أرقاك إنساناومضة قصصية باهرة المضمون ، قوية الرسالة، وسامية الحس

دمت بروعتك

الرائعة ربيحة
لا يمكن أن يكون انزياح باتجاه مضاد
لو كان الإنسان المفترض
لكن هي الحياة قد تفاجئنا بما لانريد أو نتوقع
ويبقى الأمل في استعادة الإنسان

كما دوما تبهجيني بهذه الإطلالة
الفريدة المتفردة بكل جمال
تقديري الكبير

أن تبقى الزويه مفتوحه
وحتى إن ضاع الخطاب
ولكن تبقى إنفراجة الأمل

فلتحسن إختيار الوقت
ثم
سيأتي الأمل
جميل أسلوبك أختنا الزهراء
في كل كتاباتك نشحن الفكر للنهايه حتى نتواصل مع عمق تفكيرك الراقي

دمت بهيه نقيه
وتقديري

نسيت انها تتعامل مع كائن بشري ذي " مفاجعات" كائن غامض مختلف ردود الفعل... لها الله و لك اجمل باقة ورد

ولك جزيل الشكر والإمتنان
على مرور يشرفني ويسعدني

ولنا ولها الله
وهو وحده المستعان

دمت بكل خير وسلام