الخطبة الأولى في جمعة التحرير

قلت قبلا و ما زلت اقول :

إنك لا تكتب الشعر بل تتنفسه

رائعة يا اخي الزريقي رائعة ..

أملاكُه ُفي كلّ شبرٍ ذراع.. هذا مبتكر

عودوا إلى أنباءِ مَنْ قبلَكم
وبادروا بالذكر والإطّلاع
كَدَأبِكُم من جرّبوا بأسَهُ
صاروا طعاماً سائغاً للسّباع

وهذان سردهما و الالتفات فيهما مقتبسان بعبقرية من عموم السرد و الالتفات في قصص القرآن العظيم .

احترامي ايها الثائر العريق
احترامي ايها الشاعر الفحل

كم يشرفني مرور شاعر فذ مثلك على قصائدي
و يرفع من قدري ما تكرمني به من تعليقاتك

لك دين عليّ لن أفيك إياه

إلا مودة دائمة

شاعر اليمن الكبير

وشاعرها الأبي الأصيل

كأنك في هذه الخطبة الأولى تشير إلى إنهمار آخر

وكأنها أولى مسامير نعش هذا النظام

حماك الله وحمى ساحة التغيير التي يعتصم بها الثوار

وأتمنى أن تكون هذه الجميلة أولى قصائد الدعم لشعب اليمن

فأنتَ الأولى بافتتاح هذه الصفحة

عندما نبدأ بها إن شاء الله

.

شكرا أستاذ زيتون
أنت دائئما أهل للمبادرات الطيبة
كما عهدنا منك
أسأل الله أن يجعلها في ميزان حسناتك
أنا مدين لك كثيرا
لك كل المودة الوفاء
أصالة عن نفسي ونيابة عن أهل اليمن

الأخ الفاضل عمار الزريقي الموقر
أكثر من رائع وهذا هو الشعر
لست هنا بمعرض تقييم شاعريتك
ولكن هنا التميز حين نقرأ اسلوبا
مغايرا للمعتاد أو موضوعا لم يطرق
نازعا رداء التقليدية بالطرح
أقف فاضلي إجلالا واحتراما
لك كل الود والمحبة
دمت بحفظ الله ورعايته

مرورك يا سيدي هو الأجمل والأرقى دائما أيها النبيل
شكرا لك

حرف ساخر وثّق لصورة تستحق أن تفهمها الجموع

وخطبة " عميلة" بين تلك الجموع التي قام علي عبد الله صالح بحشدها في ميدان التحرير بصنعاء استباقاً لثورة الشباب بعد سقوط مبارك، وكأن إغلاق ميدان التحرير في وجه الثوار يمنع الثورة، أو أنهم لن يجدوا مكانا أفضل من ميدان التحرير ..

هل ننتظر الآن خطبة الجمعة من ساحة التغيير إذا؟؟

قصيدة رائعة حرفا حسا ونبضا ونصا

دمت بألق شاعرنا

نعم أختي الكريمة
يا ألق الشعر المنسكب على روح الواحة
من هناك سيكون الببيان الأول
تحياتي

أيها السيف اليماني الصقيل
حادة ومرهفة شفارك الساخرة في لون لا ينصاع إلا لشاعر متمكن
كنت أظن هذا اللون الشعري قد انقرض حتى قرأتك
لقد أشفيتَ وأرويت
إعجابي وتقديري
أستاذي عمار

أقف صامتا أما هذا الثناء
عاجزا عن الرد عليك
فقد أخجلتني بهذا الكرم الواسع منك
وأنت الشاعر المتمكن
والخيال الخصب المعطاء
واللغة السلسبيل
والقريحة والقادة
فشكرا لك أيها الكريم

أخي
عمار
إليك تحية إكبار
أسكرتنا بالشهد يا خير داع
أسقيتنا الأنات ثكلى جياع
و سقت أنباء على سمعنا
قد ملت الآذان منها السماع
و أنكر ت ما يبتغيه الألى
قد أفرغوا فينا قبيح اصطناع
و استخدموا كل الأساليب في
جلد اليتامى و انتهاب الضِّياع
بزعمهم هذا الحلال الذي
جاءت به الآيات حق مشاع
و استعملوا في ضربنا عصبة
بالمال أغروهم و سقط المتاع
و حفنة من ساقطي النهى
شراذم من كل سوق رعاع
لكن و إن كانوا عتاة القوى
و سيفهم ماض بأمر يطاع
ما زال في أكبادنا ثورة
تطغى على الأنذال دون ارتجاع
تمحو دياجير الظلام التي
فاضت و تردي كل نذل خُناع

مرحبا بالأخ العزعزي الكريم
لقد غمرني منك هذا الفيض وأسكرني
حتى أوشكت أن أقطع الخطبة وأدعو إلى إقامة الصلاة قبل الخطبة الثانية
فلك مني المودة

الحرف كالسيف تماما لو سخر أو هجا أو تهكم
و هنا وجدت سيفك مشهرا بكلمات منسقة و مصطفة كأنها فيلق جند تأهبوا لخوض الحرب...
أبدعت بقصيدتك هذي و كيف لا و أنت من أرض اليمن !
فلقد سخرت الحرف و طوعته بمهارة شاعر مقتدر حماك الله فجاءت القصيدة كما أردت لها أن تكون ...
أستاذي الفاضل عمار، دعني أصدقك القول أنني جل ما أخشاه على أهلنا في اليمن و في كل بقعة من أرضنا العربية هو أن تنحرف البوصلة عن ميدان التحرير
و أدعو الله أن يجنب أهلنا في كل ميدان غدر الغادرين و كيد من يريد السوء بأمتنا و أن لا تستغل الميدان أفاع تريد الالتفاف على أي نصر يحققه الشعب و تجيره لمصالحها !
لك و لكل أهلنا في أرض اليمن السعيد تحياتنا و دعواتنا بالنصر على من يريد بها شرا
و لحرفك الجميل من أختك وطن التقدير و التجلة.

أيها المنبري الجميل

قصيدة من ألقك وبيانك

اختصرت الكثير

وكنت فيها موفقا ومبدعا

وهذا دأبك أيها البديع

نحن معكم قلبا وقالبا

والنصر حليف الشعوب

دمت مبدعا سامقا كعهدنا بك

أيها الهمام

أخي الحبيب مصطفى
تأسرني حروفك
لا أملك أمامها إلا أن أعلن محبتي لك أيها الجميل
ألف شكر لك على مرورك الكريم

لون جميل ومميز لا يتقنه إلا من امتلك زمام الشعر واللغة

قصيدة رائعة

ـأحسنت شاعرنا

بوركت

عمار الزريقي
ايها الفريد في كل ما يطرح ويقول
انت مميز في اعتلاء المنابر
وتمنياتي بالخير والسداد لليمن واهله
لك التحية

سرني كثيرا مرورك يا من سحب البلاغة على سحبان
وجر على المجرة سرادق العز والإمكان
دم بخير أيها الأخ الكريم
مودة دائمة