مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
الاخت الفاضلة و الشاعرة المبدعة وطن النمراوي
هطلت غمامتك على الواحة فانبتت اسما جديدا
هو انت يا وطن
قدر شعرية واثقة الخطوة
دمت
تحيتي
د خليل
رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي و على والدي و أن أعمل صالحا ترضاه و أدخلني برحمك في عبادك الصالحين
لمَ؟؟
وأتى الجواب سحابةً بيضاءَ
من وحي السّماء
وأتت جداول بوحكِ الرقراقِ
نسماتِ المساء
وأتى القصيدْ
حرفاً شفيفاً مورقاً، غُصناً يميد
والسّحرُ أظمأنا، وروّانا انتشاء!
يا جميلة الحرف، ساحرةَ الوصف وطن النمراوي
وقصيدٌ محمّلٌ بالجمال حمولةً زائدة،
شكرا لعبق أزاهير حرفك..
تحياتي
...
جهة خامسة..
...
هذا المرور الملوكي الذي يحمل كل عطور الورد لا تملك أن تقوم به سوى شاعرة شاعرة رقيقة الحس جميلة الروح و الحرف
أستاذتي الفاضلة وضحة، صباحك ورد و طيب و خير و بركة
لقد مررت بمتواضعتي فزدتها ألقا بهذه الكلمات التي أسعدتني و طربت لها أسعدك الله
فدمت و سلمت و بوركت و بورك حرفك الندي المغمس بعطر الياسمين
و لك عميق امتناني و جزيل شكري و مدن ورد.
رائعة انت
للشعر وطن يا وطن , و انت بعض من وطنه..
تسجيل حضور سريع
ولي عودة ..
احترامي و تقديري
مرحبا أستاذي الفاضل محمد و جمعة مباركة
مرورك كان الأروع حماك الله
أشكرك جدا على كلمات ثنائك التي أسعدتني لأني اعتبرتها شهادة رضا من ناقد
و كان حضورا جميلا
و ألف أهلا و سهلا بك وقتما عدت فستسعدني جدا عودتك لأتعرف لرأي أستاذي كناقد...
عميق امتناني لك و فائق تقديري و تحياتي.
أستاذي الفاضل ماجد، مساؤك خير و طيب و كرم
ردك الجميل الكريم هذا قد أخذته إلى عقد من الماس فاستقر ماسة كبيرة أسعدتني بها يومها أسعدك الله
هنا
و ألف شكرا أخرى لكرمك مع حرفي المتواضع.
...
أذكر أنني قد قرأتُ هذه القصيدة
في أول دخول لكِ واحتنا
وحرت بين ردود القراء هنا وفي النثر
بين أنك شاعر ام شاعرة وأذكر أنني قلت في النثر
" قرروا هل وطن شاعر أم شاعرة " وأجلت الردّ لحين البتَ في النوع
المهم أنني يبدو نسيت أن أعود لها ولهذا الجمال الأخاذ الذي سلب العقول
وأقول اعتذارا على تأخري :
يا منْ أتيتِ كما الرّبي عِ لكلّ عطرٍ حاملا وكتبتهِ.. كنتِ القصيد دَ وكانَ بحركِ كاملا هذا اليراعُ أظنّهُ لابنِ المقفعِ واصلا ومداده كالطّلِّ أصْ بحَ بالمصفّى هاطلا
..
تحياتي لقلم كبير.
.